الصفحه ٧٩ : » (١) .
____________________
* : سبحة : أول فرس لأول فارس في الإِسلام ، « فعن القاسم بن عبد الرحمن
قال : أول من عدا به فرسه في سبيل الله
الصفحه ٩٩ : عبد المطلب ـ أخت حمزة ـ فالتقت بعلي ( ع ) فقال لها : إرجعي يا عمة ؛ فإن في الناس تكشفا !
فقالت
له
الصفحه ١٠١ : نذكر اسماء بعضهم هنا ، لأن ذلك لا يكون الا سبّة عار في تاريخنا الإِسلامي .
وجميل
بنا أن نذكر بعض
الصفحه ١٠٩ :
غزوة
الغابة *
الغابة : موضع قرب المدينة من ناحية الشام ، فيه شجر كثيف ومرعيَّ خصب
الصفحه ١١٦ :
فخرج
من المدينة في ألف وستمائة مقاتل ، ومضى في طريقه الى خيبر
، وقطع المسافة التي بينها وبين
الصفحه ١٢٥ : تزويج كريمته إلى عربي آخر من جنسه ينتمي إلى قبيلةٍ أخرى يراها دونه في الحسب والنسب والمحتد ، فضلاً عن أن
الصفحه ١٣٠ : جعلت مهرها الجنة . (١)
____________________
*
: وقال في الإِستيعاب : وكانت فيه دمامة وقصر
الصفحه ١٣٢ : .
«
فقال صلّى الله عليه وآله » : أنا أزوجك ! (١)
محمدٌ
ومن مثل محمد !؟ وهبّت في تلك اللحظات نسمةٌ كأنها
الصفحه ١٣٦ : المسيب وعروة ، والأعرج وغيرهم . (١)
وقتل
عبد الله بن المقداد في حرب الجمل مع عائشة « سنة ست وثلاثين
الصفحه ١٤٥ :
فقال
له عمر : ما خراجك بكثير في كنه ما تحسن من الأعمال . فمضى عنه وهو يتذمر .
ومر
بعمر يوماً
الصفحه ١٤٧ : . . ! كما سمع هو من النبي ( ص ) في حقهم . . (١)
ثم
أرتأى أن يجعلها في ستةٍ من المسلمين ، وهم : علي ، وطلحة
الصفحه ١٨٧ : .................................... ١٨
ـ إسلامه ........................................ ٢٠
ـ مع الرسول الأعظم في دار هجرته
الصفحه ١٩ :
القلب
صبوراً على الشدائد ، يحسن إلى ألدّ أعدائه طمعاً في استخلاصه نحو الخير ، صلب الإِرادة
الصفحه ٢٠ : ، فقد ورد فيه : أنه أسلم قديماً . (١) وذكر ابن مسعود أن أول من أظهر إسلامه سبعة ، وعدّ المقداد واحداً
الصفحه ٢٥ :
مع الرسول الأعظم في دار هجرته
عام الحزن
قال
الشيخ الأبطح * لعائديه من قريش :
«
لن