الصفحه ١٦٨ : الصلبة من عثمان في تلك الفترة ، غير أن نظرة تأمل منا في نوعية هذا الخلاف كافية في إيقافنا على حقيقة الأمر
الصفحه ١٦ : له المقداد (١) .
نشأ
الفتى في ظل أبيه ورعايته ، وحنان أمه وعطفها ، ضمن مجتمع ألِفَ مقارعة السيوف
الصفحه ٣٥ : بمعروف .
وبعث
رسول الله معهم مصعب بن عمير ، وأمره أن يُقرئهم القرآن ، ويعلِّمهم الإِسلام ، ويفقِّههم في
الصفحه ٣٩ :
الإِعداد
للهجرة
ولم
تكن قريش تتوقع هذا التطور المفاجىء في حركة محمد ( ص ) فقد كانت
الصفحه ٤٩ :
مقامه
فيه سبعة أشهر .
واهتم
رسول الله ( ص ) بتوكيد الروابط بين المهاجرين والانصار ، وتأصيلها
الصفحه ٦٥ : آل غُدْر إلى مصارعكم في ثلاث ، قالت : فأرى الناس قد اجتمعوا
إليه ثم دخل المسجد فمَثُلَ بعيره على
الصفحه ٧٤ : من انتفخ سحره ، أنا ، أم هو ؟ ثم إلتمس بيضةً يدخلها رأسه . فما وجد في الجيش بيضةً تسعه من عظم هامته
الصفحه ٨٦ : ولا الظفر . يا أيها الناس ، جُدّدَ في صدري أن من كان على حرام فرّق الله بينه وبينه ، ومن رغب له عنه
الصفحه ١٠٤ : ، كان أبو عامر أول من لقي المسلمين في الأحابيش وعبدان أهل مكة .
فنادى
: يا معشر الأوس ؛ أنا أبو عامر
الصفحه ١١٠ :
رُوِّحت
، وعطنت وحلبت عتمتها (١) ونمنا ، فلما كان الليل أحدق بنا عُيينة في أربعين فارساً ، فصاحوا
الصفحه ١٢٩ :
فقال
له جويبر : يا رسول الله ؛ بأبي أنت وأمي ، من يرغب فيّ ؟! فوالله ما من حسب ولا نسب ، ولا مال
الصفحه ١٦٧ :
فشكا
عبيد الله بن عمر إلى عثمان زياد بن لبيد وشعره ، فدعا عثمان زياداً فنهاه ، فقال زياد في
الصفحه ١٨٠ :
وفاته
( رضي الله عنه )
نيفّ
وثلاثون سنة ، قضاها أبو معبد فارساً في ميادين الجهاد
الصفحه ٤٤ : ثَلْجة (١) ، ولم تُزرِ به صلْعَة (٢) ، وسيمٌ ، قسيمٌ (٣) ، في عينيه دعَجْ (٤) ، وفي اشفاره وَطَفْ
الصفحه ٥٣ : أحياناً ونجده في هذه الحالات يعاملهم معاملة الأب لأبنائه دون قسوةٍ او غلظة وربما أنبههم إلى الخطأ أو الغلط