الصفحه ٩٢ : واصنعوا مثل ما أصنع . فكان يدخل بالسيف في وسط المشركين حتى يقال لقد قُتل ! ثم يخرج من بينهم ويقول : أنا
الصفحه ١٠٨ : .
(٣)
: سيرة المصطفى / ٤٣٠ ورواه في فرائد السمطين قريباً من ذلك ١ / ٢٥٢ وفي شرح النهج
ايضاً ١٥ / ٣٥ .
الصفحه ١٦٥ : شريكاً لأبي لؤلؤة في قتل والده ، فعمد إلى الهرمزان فقتله ، وقتل معه جفينة ابنة ابي لؤلؤة .
«
وأراد عبيد
الصفحه ١٣٥ : .
إن
هذا الرجل كان بعيداً عن الإِيمان وعن مبدأ علي ، فلم يبق له شيءٌ يفتخر فيه أمام عليّ إلا النسبَ
الصفحه ٥٠ :
إِلَيْهِمْ وَلَا
يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ
الصفحه ١٦٣ : الله بن عمر « قاتل الهرمزان » فزادت الطين بلة
.
قال
اليعقوبي : واكثر الناس في دم الهرمزان ، وإمساك
الصفحه ١٨٤ :
ـ شرح نهج البلاغة ( ابن ابي الحديد عز الدين ) ( ٦٥٦ هـ ) تحقيق محمد ابو الفضل ابراهيم ـ مصر ـ دار احيا
الصفحه ١٤٤ : إليه بشارةً ما أظن أن أبعادها خفيت على الخليفة ، فقال : أجدك في التوارة تقتل شهيداً !
فقال
عمر : وأنى
الصفحه ١٦٩ :
فإنه
كان لا يتوانى في توجيه النقد له وإيقافه على الأخطاء التي يرتكبها ، أو التي تُرتكب في حضرته
الصفحه ٨ : ءت المقادير أن تقع أول حرب بين المسلمين ومناهضيهم من المشركين وليس في المسلمين فارس غير المقداد بن عمرو
الصفحه ٨٣ : : إني يا رسول الله لا أحب أن ترجع قريش إلى قومها لتقول : حصرنا محمداً في صياصي يثرب وآطامها ، فتكون هذه
الصفحه ١٦٠ :
تحليل
رائع من سياسي بارع خاض تجارب كثيرة في مضماري الملك والزعامة ، فمعاوية وان كان قد باع شرفه
الصفحه ٤٠ :
عند
ذلك أمر رسول الله أصحابه أن يلحقوا بالأنصار في يثرب على ان يتركوا مكة متفرقين يتسللون ليلاً
الصفحه ٤٢ : ، وهند بن أبي هالة * أن يقعدا له في مكان حدده لهما في طريقه إلى الغار ، فلما خرج ( ص ) في ظلمة الليل
الصفحه ٦٣ :
في
غزوة بدر الكبرى *
لم
ينسَ المسلمون المواقف الآثمة التي وقفتها منهم قريش وباقي