الصفحه ٢١ : لقيهم المسلمون إنحازا إليهم » (١) فكانت بداية الجهاد الطويل
الصفحه ٣٩ : ء .
لذلك
، بدأ القرشيون يفكرون في فرض مخطط جديد يحول دون ذلك ، ولكن بعد فوات الآوان .
أما
رسول الله ، فهو
الصفحه ٧٨ : ؟! (٢)
فقال
رسول الله صلّى الله عليه وآله : اللهم اغن المقداد من فضلك . ثم ضرب علي عنقه . (٣)
وبدأ
تقسيم
الصفحه ٨٤ : لنا أن نخالفك ؟ فاصنع ما بدا لك ، والأمر إلى الله وإليك ! فإن خرجت ، خرجنا ، وأن أقمتَ أقمنا .
فرد
الصفحه ٩٧ : بسيفه . قال ابن كثير في البداية : انه كان كالجمل الأورق (١)
يهد الناس بسيفه هدّاً .
فأقبلت
هند إلى
الصفحه ٩٨ :
ألقى عليه بردةً كانت عليه ، وكانت إذا مدها على رأسه بدت رجلاه ، وإذا مدّها على رجليه بدا رأسه ، فمدها
الصفحه ١٣٥ : والعشيرة حيث قال : قد زوجتم اخمل مني حسباً !
بيد
أن الإمام عليه السلام تناوله من حيث بدأ . فأفهمه أنه ليس
الصفحه ١٤٣ : . .
ومرت
الأيام تتوالى سراعاً حتى إذا كان الظرف مؤاتياً والأمر مستوسقاً بدأ
الصفحه ١٥٩ : الحصين ؛ بلغني أن عندك ذهناً وعقلاً ، فأخبرني عن شيءٍ أسألك عنه .
قال
: سلني عما بدا لك .
قال
الصفحه ١٦١ : بالمعارضة ، فقد تناهى إلى سمعهم قول لأبي سفيان في محضر الخليفة تستشم منه رائحة الإِلحاد في دين الله ، وبداية
الصفحه ١٦٣ : ؟!
وأقبل
عمار بن ياسر ينادي :
يا
ناعي الإِسلام قم فإنعه
قد
مات عرفٌ وبدا نُكرُ
الصفحه ١٦٦ : ! لقد بدأ بها عثمان ! أيعفو عن حق إمرىء ليس بواليه ! تالله إن هذا لهو العجب ! (٢)
وكان
عبيد الله قد
الصفحه ١٦٨ : والمقداد قبل حادثة الشورى ، لا من قريب ولا من بعيد ، حتى إذا بدأت الشورى بدأ معها الخلاف بينهما ! وكان
الصفحه ١٧٠ : الحكم » . كما يستفاد ذلك من « العقد الفريد ٤ / ٢٨٣ وشرح النهج ١ / ١٩٨ .
ولما
ولي معاوية جعلها ثلاثة
الصفحه ٦٠ : ، فسر على بركة الله حيث شئت .
فسار
حتى جاء نخلة ، فوجد عيراً لقريش فيها عمرو بن الحضرمي والحكم بن