الصفحه ١٤٣ : عليه في خلالها ضريبةً قدرها مائة درهم لكل شهر .
في
هذه الفترة كانت أقبية المدينة تشهد لوناً من ألوان
الصفحه ١٥١ : من بني أمية وبني عبد الدار طعاماً هشاً لسيف علي ، ومع ضرباته كانت ألويتهم تتهاوى لواءً بعد لوا
الصفحه ١٦٦ :
حتى
تركه . فكان علي يقول : لو قدرت على عبيد الله بن عمر وليَ سلطانٌ لإِقتصصتُ
منه . (١)
أما
الصفحه ١٦٩ : .
من
ذلك : أن عثمان بينما كان جالساً ذات يوم وحوله بعض وجوه قريش ، إذ أقبل رجلٌ أحسبه كان شاعراً يتكفف
الصفحه ١٧٤ : .
قال
: فدنوت منه وقلت : من أنت يرحمك الله ، ومن هذا الرجل ؟
فقال
: أنا المقداد بن عمرو ، وهذا الرجل
الصفحه ٢٥ :
مع الرسول الأعظم في دار هجرته
عام الحزن
قال
الشيخ الأبطح * لعائديه من قريش :
«
لن
الصفحه ٣٣ : قال : يا بني عامر ؛ هل لها من تلافٍ ، هل لذناباها من مطّلِبْ ؟ والذي نفس فلانٍ بيده ما تقوّلها
الصفحه ٤٦ :
من
ضعفاء المؤمنين أن يتسللوا ليلاً الى ذي طوي ، وخرج عليه السلام بالفواطم (١)
وتبعتهم أم أيمن
الصفحه ٧٤ : من انتفخ سحره ، أنا ، أم هو ؟ ثم إلتمس بيضةً يدخلها رأسه . فما وجد في الجيش بيضةً تسعه من عظم هامته
الصفحه ٨١ :
غزوة
أُحد
وقعت
في السنة الثالثة للهجرة ، لسبع ليالٍ خلون من شوال فقد حشدت قريش ومعها
الصفحه ٩٧ :
يوم
بدر أسد الله وأسد رسوله ، وسيف الله البتار ، يخوض وسط المشركين ، لا يدنو
منه أحداً إلا بعجه
الصفحه ١٠١ : أولئك الخالدين من أبطال الإِسلام الذين استشهدوا يوم أحد ، فنشير إلى بعض مواقفهم الخالدة ، ومواقف أسرهم
الصفحه ١١٢ : أرمي : خذها مني وأنا ابن الأكوع ، فتكر علي خيل من خيلهم ، فإذا وجَّهت نحوي انطلقت هارباً فاسبقها واعمد
الصفحه ١٤٥ :
فقال
له عمر : ما خراجك بكثير في كنه ما تحسن من الأعمال . فمضى عنه وهو يتذمر .
ومر
بعمر يوماً
الصفحه ١٤٩ :
ثم
أقبل على سعد بن أبي وقاص ، فقال : إنما أنت صاحب مِقْنَب (١) من هذه المقانب تقاتل به ، وصاحب