الصفحه ٣٠ : المستضْعَفِينَ وربيّ إلى منْ تَكلُني إلى بعيدٍ يتجهمني أم إلى
عَدوٍّ ملّكتَهُ أمري ، إنْ لم يكن بكَ عليَّ غضبٌ
الصفحه ٣٨ : جئتم الى صاحبنا محمد لتخرجوه من بين أظهرنا ، وتبايعوه على حربنا ، وانه والله ما من حي من العرب أبغض
الصفحه ٤٣ : لحماً يشترونه منها ، فلم يجدوا عندها شيئاً ، فقالت : والله لو كان
عندنا شيء ما أعوزكم ، ! فنظر رسول الله
الصفحه ٥٢ :
ضيوفهم
، وأن يهيئوا لهم ما يحتاجون من متطلبات الحياة الضرورية على الأقل .
فكان
إذا هاجر بعض
الصفحه ٦٦ : يتخلف عن الخروج من أشرافهم أحد إلا أبا لهب ، وبعث مكانه العاص بن هشام بن المغيرة » .
وعزم
أمية بن خلف
الصفحه ٨٣ :
عبد
الله ابن أبي سلول وبعض شيوخ الصحابة أن لا يخرج من المدينة .
لكن
فتيان المهاجرين والأنصار
الصفحه ٨٥ : المدينة وأحد ، عاد عبد الله بن أبي بثلث الناس ، فقال : أطاعهم محمد وعصاني ، وكان أتباعه من أهل النفاق
الصفحه ٩٢ :
فلما
غلب المسلمون ؛ كسر جفن سيفه وجعل يقول : الموت أحسن من الفرار ! يا للأوس ؛ قاتلوا عن الأحساب
الصفحه ٩٣ : من المسلمين قد أحاطوا برسول الله يدرأون عنه السهام والنبال والسيوف ، ويجالدون بين يديه ، حتى قتل حامل
الصفحه ٩٥ : بالدم وهو يدعوهم إلى الله !؟ (١) وجعل علي ينقل له الماء في درقته من المهراس ( ماء بجبل أحد ) ويغسله
الصفحه ١٠٩ :
غزوة
الغابة *
الغابة : موضع قرب المدينة من ناحية الشام ، فيه شجر كثيف ومرعيَّ خصب
الصفحه ١١٤ :
كنا
من القوم الذين يلونهم
وَيُقدمون
عِنان كلِ جوادِ
كلا
ورب
الصفحه ١١٩ :
مرحب
وكان من شجعانهم المعروفين ، فحمل بمن معه على المسلمين ، فوثب علي عليه السلام وضربه بسيفه
الصفحه ١٣٠ : ، فكأن الأنصاري
وامرأته كرها ذلك ، فسمعت ابنتهما بما أراد رسول الله ( ص ) من ذلك ، فتَلَتْ قوله تعالى
الصفحه ١٣١ :
تزويج
المقداد بن الأسود
ومن
هنا ، من هذا المنطلق الإِيماني ، زوج رسول الله صلّى الله