الصفحه ١٤١ :
شبح
المؤامرة
قال الإِمام علي عليه السلام يصف عملية الشورى ، وموقفه منها :
« حتى إذا
الصفحه ١٨٧ : ......................... ٢٣
ـ عام الحزن ....................................... ٢٥
ـ أول هجرة للرسول
الصفحه ٢٣ :
مع
الرسول الأعظم في دار هجرته
*
عام الحزن
*
اول هجرة للرسول
*
خروجه إلى الطائف
الصفحه ٨٦ :
عليه
إلّا من عزَمَ الله رُشدَه ، فإن الله مع من أطاعَه ، وان الشيطان مع من عصاه ، فإفتتحوا
الصفحه ١٤٦ :
أيَّ
الشراب أحب اليك ؟
فقال
: النبيذ ! فسقوه نبيذاً ، فخرج من بعض طعناته !
وذهل
الطبيب لما
الصفحه ٤١ : بأروع من قصة الفداء هذه ، فالملأ من قريش مجمعون على قتل محمد في فراشه ، وعلم محمد ( ص ) بذلك وأخبر علياً
الصفحه ٤٩ : من المسلمين والمشركين وأهل الكتاب من اليهود ، مخافة أن تثور بهم البغضاء والعصبيات وتعصف بهم الأحقاد
الصفحه ١٢٩ :
فقال
له جويبر : يا رسول الله ؛ بأبي أنت وأمي ، من يرغب فيّ ؟! فوالله ما من حسب ولا نسب ، ولا مال
الصفحه ٣٦ : ، ومانعوه ممن خالفه ، فأنتم وما تحملتم من ذلك ، وان كنتم ترون انكم مسلموه وخاذلوه بعد الخروج به إليكم ، فمن
الصفحه ٥٥ :
من
أصابها من الناس (١) .
هذا
موقف لأبي معبد ينطوي على شيء من الظرف وخفة الروح ، بالإِضافة إلى
الصفحه ٢٦ :
أبو
طالب ، هذا الذي لم يترك النصح والنصرة لابن أخيه حتى آخر لحظةٍ من لحظات حياته ، ترك غيابه
الصفحه ٤٠ : ونهارا حتى لا يثيروا قريشاً فتقف في طريقهم ، وهكذا انطلقوا من مكة يتسللون في جوف الليل ـ كما أمرهم الرسول
الصفحه ٦٥ : ، فلما كانت بأسفل الوادي إرفَضّتْ فما بقي بيت من مكة إلا دخله فِلقةٌ منها !
لكن
العباس قصّ هذه الرؤيا
الصفحه ١٢٥ :
موقف
الإِسلام من الزواج
كانت
مشكلة الشعور بالتفوق العرقي لدى العرب تحول دون شد الأواصر
الصفحه ١٢٨ : الخطة بين المسلمين من المهاجرين والأنصار ، غنيهم وفقيرهم امعاناً منه صلوات الله عليه في دفن هذه الصرعة