الصفحه ١٨ : المذكورين من أصحاب رسول الله ( ص ) (٣) وهو أول فارس في الإِسلام وكان من الفضلاء النجباء ، الكبار ، الخيار من
الصفحه ٤٨ :
النبي
الأعظم في المدينة
وخرج
صلّى الله عليه وآله من قبا يوم الجمعة ، فادركته الصلاة في
الصفحه ٥١ :
بين
الرسول الأعظم والمقداد
في
خلال السنة الأولى للهجرة كان المقداد لا يزال ـ هو وبعض
الصفحه ١٢٦ :
وجاء
الإِسلام ، فكان لا بد له من كلمة فصل تخفف من مآسي الإِنسانية في شتى المجالات ، فكان له في
الصفحه ١٧٨ : ، لذلك فإني أقتصر في هذا المورد على ذكر الفقرات ـ من الحديث ـ التي تخص المقداد .
من
ذلك ، ما ورد عن
الصفحه ١٠٧ :
بين
طعنة برمح وضربةٍ بسيف .
وقد
طلبت أم سعد منها أن تروي لها ما جرى عليها في أحد ، فقالت
الصفحه ١٠٦ : التلال ـ وكان معنا حسان بن ثابت وكان من أجبن الناس ! ونحن في فارع ، فجاء نفر من يهود يرومون الأطم ، فقلت
الصفحه ١٤٧ : ، إذن لا يليها رجلان من ولد الخطاب ، حسبُ عمر ما حمل ، حسب عمر ما احتقب ، لا هالله ، لا أتحملها حياً
الصفحه ١٥٥ : خوفاً من وقوع الفتنة ، فتقدم طلحة فأشهدهم على نفسه أنه قد وهب حقه من الشورى لعثمان .
فقال
الزبير
الصفحه ٦٣ : . . »
____________________
*
: وهي أول حرب خاضها المسلمون ضد عدوهم ، وكانت في ١٧ أو ١٩
رمضان من السنة الثانية للهجرة ، وبها تمهدت
الصفحه ١٥٣ :
سير
عملية الشورىٰ وما أفرزت من تناقضات
جمع
المقداد أعضاء الشورى الستة في بيت ، بينما
الصفحه ١٦١ :
بدء
المعارضة
فوجىء
الناس ـ في اليوم الأول لبيعة عثمان ـ بأمور ما عهدوها من سيرة
الصفحه ١٦٥ : » ! وقال له ناس من المسلمين مثل قول أنس .
فأقبل
على الهرمزان ، فقال : تخدعني ! والله لا تخدعني إلا أن
الصفحه ١٧٣ : كانت ؛ وكان يتخذ من مسجد الرسول صلّى الله عليه وآله في المدينة مقراً لبَثِّ دعوته تلك ، مبتدأً بعرض
الصفحه ١٠٢ :
ثم
تنفس ، فخرج منه مثل دم الجزور ومات ، رحمه الله . فرجع الأنصاري الى النبي ( ص ) وأخبره بحاله