الصفحه ١٥٠ : ، وحسبه من الإِنتخاب صورته
، وان كانت هذه الصورة قلقة لا تكاد تستقر على قاعدة دينيةٍ صريحة ، ولا
على مبدأ
الصفحه ١٥٨ :
سيبلغ
الكتاب أجلَهُ .
فقال
عمار : يا عبد الرحمن ، أما والله لقد تركته ، وانه من الذين يقضون
الصفحه ١٦٣ : ، فاكثر الله مالك !
فقال
عبد الرحمن : إسمعْ ، رحمك الله ، إسمع ! قال : لا أسمع والله . وجذب يده من يده
الصفحه ١٧٧ :
قال
جندب : فاتبعته ، وقلت له : يا عبد الله ، أنا من أعوانك !
فقال
: رحمك الله ؛ إن هذا الأمر
الصفحه ١٨١ :
زبير ؛ تقول هذا ؟! أتراني أحب أن يموت مثل هذا من أصحاب محمد
(ص) وهو عليّ ساخط !! (٢)
وكان
عمار قد صلى
الصفحه ١٨٢ :
أسماء
الذين رووا عنه
روى
عنه من الصحابة :
علي
عليه السلام ، وابن عباس ، والمستورد بن
الصفحه ٢١ :
«
فقد عقد رسول الله ( ص ) لعمه حمزة لواءً أبيض في ثلاثين رجلاً من المهاجرين ليعرضوا عِير قريش
الصفحه ٢٧ : . تلك هي مرحلة الإِنتقال من الدعوة إلى الدولة .
الصفحه ٥٧ :
من
مواقفه البطولية
* في سرية « نخلة » . ينقذ أسيراً فيسلم .
* في غزوة بدر الكبرى
الصفحه ٦٢ :
كيف
أرد على النبي ( ص ) أمراً هو أعلم به مني ، ثم أقول : إنما أردت بذلك النصيحة لله ولرسوله
الصفحه ١٢٣ :
زوجته
وأولاده
*
موقف الإِسلام من الزواج .
*
قصة : جويبر ، وجُلبيب ، وتزويجهما
الصفحه ١٥٢ :
امسك
بزمامها ، تروح ثم تغدو إليه آخر الأمر .
وأدرك
عليٌّ أبعاد هذه الشورى وما انطوت عليه من
الصفحه ١٧٢ :
عنه
حيث قال للزبير :
«
أتراني أحب أن يموت مثل هذا من أصحاب محمد ( ص ) وهو عليّ ساخط