الصفحه ١٧٦ : رسول الله صلّى الله عليه وآله واني لأعجب من قريش وتطاولهم على الناس بفضل رسول الله ثم انتزاعهم من أهله
الصفحه ٢٩ : بن أبي طالب وزيد بن حارثة ، وقصد الطائف ليعرض نفسه على ساداتها من ثقيف ، وكانوا ثلاثة إخوة : عبد
الصفحه ٣٤ :
دخول
الإِسلام يثرب
وكان
أهل المدينة يحجون إلى البيت كغيرهم من العرب ، فقدم منهم جماعة
الصفحه ٤٢ : بالأبطح غدوةً وعشية ينادي : آلا من كانت له قِبلَ محمدٍ أمانة فليأت لتؤدى إليه أمانته ، وأوصاه بالصبر ، وأن
الصفحه ٥٩ :
في
سرية « نخلة » * ينقذ أسيراً ، فيسلم !
بعد
سبعة عشر شهراً من الهجرة ، أراد النبي
الصفحه ٦٠ : كيسان ، وعثمان بن عبد الله بن المغيرة ، ونوفل بن عبدالله وهم من بني مخزوم .
وكان
ذلك اليوم مشتبها في
الصفحه ٦٤ : البعض منهم سِراعاً ، بينما تثاقل البعض الآخر ظناً منهم بأن النبي لا يلقى حرباً . فكان عدد المقاتلين من
الصفحه ٧٨ :
رحماً
. كلّم صاحبك أن يجعلني كرحل من أصحابي ، هو والله قاتلي إن لم تفعل .
قال
مصعب : إنك كنت
الصفحه ٩٠ : ونساؤهم يدعون بالويل . . قال الواقدي : وقد روى كثير من الصحابة ممن شهد أحداً ، قال كل واحد منهم : والله
الصفحه ٩٦ : ثلاثاً ـ فلم يستجب له إلا نفر قليل من المسلمين ، حتى إذا انتهى إلى أصحاب الصخرة ، فلما كان قريباً منهم
الصفحه ١٠٧ :
بين
طعنة برمح وضربةٍ بسيف .
وقد
طلبت أم سعد منها أن تروي لها ما جرى عليها في أحد ، فقالت
الصفحه ١١١ : الله ( ص ) في الحديد مُقَنّعاً فوقف واقفاً . فكان أول من أقبل إليه المقداد بن عمرو ، عليه الدرع والمغفر
الصفحه ١٢٠ :
فشقها
نصفين وهوى مرحب وسط ذعر اليهود وعجبهم ، وصيحات النصر ترتفع من معسكر المسلمين .
ثم
إقتلع
الصفحه ١٣٥ : والعشيرة حيث قال : قد زوجتم اخمل مني حسباً !
بيد
أن الإمام عليه السلام تناوله من حيث بدأ . فأفهمه أنه ليس
الصفحه ١٤٣ : عليه في خلالها ضريبةً قدرها مائة درهم لكل شهر .
في
هذه الفترة كانت أقبية المدينة تشهد لوناً من ألوان