الصفحه ٩٢ :
فلما
غلب المسلمون ؛ كسر جفن سيفه وجعل يقول : الموت أحسن من الفرار ! يا للأوس ؛ قاتلوا عن الأحساب
الصفحه ٩٣ : من المسلمين قد أحاطوا برسول الله يدرأون عنه السهام والنبال والسيوف ، ويجالدون بين يديه ، حتى قتل حامل
الصفحه ٩٥ : بالدم وهو يدعوهم إلى الله !؟ (١) وجعل علي ينقل له الماء في درقته من المهراس ( ماء بجبل أحد ) ويغسله
الصفحه ١٠٩ :
غزوة
الغابة *
الغابة : موضع قرب المدينة من ناحية الشام ، فيه شجر كثيف ومرعيَّ خصب
الصفحه ١١٤ :
كنا
من القوم الذين يلونهم
وَيُقدمون
عِنان كلِ جوادِ
كلا
ورب
الصفحه ١١٩ :
مرحب
وكان من شجعانهم المعروفين ، فحمل بمن معه على المسلمين ، فوثب علي عليه السلام وضربه بسيفه
الصفحه ١٢٦ :
وجاء
الإِسلام ، فكان لا بد له من كلمة فصل تخفف من مآسي الإِنسانية في شتى المجالات ، فكان له في
الصفحه ١٣١ :
تزويج
المقداد بن الأسود
ومن
هنا ، من هذا المنطلق الإِيماني ، زوج رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٣٣ : الكندي « دخل على علي بن أبي طالب عليه السلام فوجد بين يديه صبيّة تدرج ، فقال : من هذه يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٤ : « شاهد من شواهد ذلك الصراع الحزبي العنيف الأخرس ، وفلتة ربما دانت كعباً بالإِنتماء الى الحزب الأموي
الصفحه ١٤٨ :
«
وما الذي يبعدنا منها !؟ وُلّيتها أنتَ فقمتَ بها ، ولسنا دونك في قريش ولا في السابقة ، ولا في
الصفحه ١٥٧ : له : والله ما فعلتها إلا لأنك رجوتَ منه ما رجا صاحبكما من صاحبه . دَقّ الله بينكما عِطر مَنْشِمْ
الصفحه ١٦٢ : ، فقال أبو سفيان بن حرب : أعندكم أحد من غيركم
؟ قالوا : لا .
قال
: تلقّفوها يا بني أميّة تلقُّف الكُرة
الصفحه ١٦٨ :
بين
المقداد وعثمان
المصادر
التاريخية لا تشير إلى أي لون من ألوان الخلاف بين عثمان
الصفحه ١٧٠ :
____________________
=
وهذا الصنف من الأراضي يسمى « الأنفال » وسماه الفقهاء « فيئا