الصفحه ٦٥ : ، فلما كانت بأسفل الوادي إرفَضّتْ فما بقي بيت من مكة إلا دخله فِلقةٌ منها !
لكن
العباس قصّ هذه الرؤيا
الصفحه ٧٥ : المبارزة .
فخرج
إليهم عوف ومعوذ ابنا عفراء ، وعبد الله بن رواحة وهم من الأنصار .
فقالوا
: من أنتم
الصفحه ٨٠ : جاءنا نذير لنكونَنَّ أهدى من احدى الأُمم فنزلت الآية : ( وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ
الصفحه ١٢٥ :
موقف
الإِسلام من الزواج
كانت
مشكلة الشعور بالتفوق العرقي لدى العرب تحول دون شد الأواصر
الصفحه ١٢٨ : الخطة بين المسلمين من المهاجرين والأنصار ، غنيهم وفقيرهم امعاناً منه صلوات الله عليه في دفن هذه الصرعة
الصفحه ٧ : ، وبعد :
بين
يديك صحائف تحمل شيئاً من سيرة الصحابي العظيم « المقداد بن عمرو » أحد الأركان الأربعة وأحد
الصفحه ٩ :
وسوف
لا ينقضي تعجبك من خصلة هي واحدة من مئات ! إمتاز بها الإِسلام دون غيره وكانت شاهداً من شواهد
الصفحه ١٦ :
وحالف
قبيلة كندة التي كانت تتمتع بهيبةٍ مميزة من بين القبائل .
وهناك
تزوج إمرأةً منهم ، فولدت
الصفحه ٥٣ : الأثناء تحصل مواقف نادرة بينه ( ص ) من جهة وبين اصحابه من جهةٍ أخرى ، وهي بالإِضافة إلى ما تنطوي عليه من
الصفحه ٥٤ : ، فقال : « اللهم أطعم من أطعمني ، واسقِ من سقاني . » قال : فعمدت الى الشملة فشددتها عليّ ، وأخذت الشفرة
الصفحه ٦٩ : التسعمائة والألف .
وقاد
المشركون معهم مائة فرس وسبعمائة من الابل .
بينما
قاد المسلمون معهم فرساً واحدة
الصفحه ٧٠ :
ثم
دعا لقوم من قريش كانوا قد أسرّوا الإِسلام وكانوا من المستضعفين فخرجوا مع القوم مكرهين ، كسلمة
الصفحه ٧٧ :
قال
الواقدي وابن اسحاق : وأخذ رسول الله صلّى الله عليه وآله كفاً من البطحاء فرماهم بها ، وقال
الصفحه ٩٤ : المواساة ! لقد عجبت الملائكة من مؤاساة هذا الفتى .
فقال
رسول الله ( ص ) : وما يمنعه ، وهو مني وأنا منه
الصفحه ٩٨ : ( ص ) : من له علم بعمي حمزة ؟ فقال الحارث بن الصمّة : أنا أعرف موضعه يا رسول الله ! فجاء فوقف عليه فرآه بتلك