الصفحه ٩٩ :
بسبعين
من خيارهم .
وقال
المسلمون ـ لما سمعوا ذلك ـ : لنمثلن بهم مُثلةً لم يُمثلها أحد من العرب
الصفحه ١٠٠ : مأخذاً من نفوس بعض الصحابة وتركت أثراً عميقاً في قلوبهم ، فمضى سعد بن معاذ مع رسول الله ( ص ) إلى بيته
الصفحه ١٠٣ : بخير . وكل مصيبةٍ بعده جَلَلْ ؛ واتخذ الله من المؤمنين شهداء ! وبينما هي تسوق بعيرها وإذا به يبرك بهم
الصفحه ١٠٨ : مسعود ، ومنهم من أثبت لهم سادساً ، وهو : المقداد بن عمرو (١) .
ولما
رجع النبي ( ص ) إلى المدينة
الصفحه ١١٧ : رحى من أعلى الحصن فقتله .
وأظهرت
قلاع « النطاة » وناعم صموداً أمام معسكر المسلمين ما لبث أن إنهار
الصفحه ١٢١ :
قال
الواقدي : وحدثني موسى بن يعقوب ، عن عمته ، عن أمها ، قالت :
بعنا
طعمة المقداد بن عمرو من
الصفحه ١٣٦ : والده . وتارةً يذكر : معبد بن المقدام بدل المقداد . وأما في غير هذا الكتاب من الكتب التي بين يدي فإنها
الصفحه ١٣٧ : من ابناء المقداد كانوا في قلعة السويداء ، فنزحوا الى منطقة ( حجولا ـ كسروان ) ثم رجع أحدهم فسكن بصرى
الصفحه ١٣٩ :
الشورى
، وموقف المقداد منها
*
شبح المؤامرة !
*
فكرة الشورى وأبعادها .
*
سير عملية
الصفحه ١٥٠ : ، وحسبه من الإِنتخاب صورته
، وان كانت هذه الصورة قلقة لا تكاد تستقر على قاعدة دينيةٍ صريحة ، ولا
على مبدأ
الصفحه ١٥٤ : لا يكون لكم جماعة ، وحتى يكون بعضكم أئمةً لأهل الضلالة ، وشيعةً لأهل الجهالة .
إنتهى
كل واحد من
الصفحه ١٥٨ :
سيبلغ
الكتاب أجلَهُ .
فقال
عمار : يا عبد الرحمن ، أما والله لقد تركته ، وانه من الذين يقضون
الصفحه ١٦٣ : ، فاكثر الله مالك !
فقال
عبد الرحمن : إسمعْ ، رحمك الله ، إسمع ! قال : لا أسمع والله . وجذب يده من يده
الصفحه ١٧٣ : كانت ؛ وكان يتخذ من مسجد الرسول صلّى الله عليه وآله في المدينة مقراً لبَثِّ دعوته تلك ، مبتدأً بعرض
الصفحه ١٧٧ :
قال
جندب : فاتبعته ، وقلت له : يا عبد الله ، أنا من أعوانك !
فقال
: رحمك الله ؛ إن هذا الأمر