الصفحه ٥٦ :
والإنسانية
، كلمة واحدة فقط من لسانٍ صادق كفيلة بإنقاذ حياة صاحبها من موتٍ محتم .
أي
عمق هذا في
الصفحه ٧١ : بركة الله . (١)
كانت
هذه الكلمات من المقداد ـ المهاجري ـ وسعد ـ سيد الأوس ـ تبعث في نفوس المسلمين
الصفحه ٨٨ :
المسك
في المفارق
والدر
في المخانق
إن
تقبلـوا نعانق
أو
تدبروا نفارق
الصفحه ١١٧ :
وقتل
في ذلك اليوم محمود بن مسلمة ، كان حين أنهكه التعب قد استظل بجدار الحصن فالقى عليه يهوديٌّ
الصفحه ١٥٤ :
كلامي ، وعوا منطقي ، عسىٰ أن تروْا هذا الأمر بعد هذا الجمع تنتظىٰ فيه السيوفُ ، وتخانُ فيه العهود ، حتى
الصفحه ١٥٩ : خيبر وغزا
عدة غزوات وكان صاحب راية خزاعة يوم الفتح ـ كذا في الإصابة . واعتزل حرب الجمل ، وكان قد نزل
الصفحه ٢١ : ، وكان هو وصاحب له ، يقال له : عمرو بن غزوان لا زالا في صفوف المشركين ، فخرجا معهم يتوصلان بذلك ، فلما
الصفحه ١٢٧ :
صاحب
الرسالة صلّى الله عليه وآله بنفسه ليكون عبرةً للآخرين وسُنَّةً يقتدى بها المسلمون عبر
الصفحه ٧٣ : قليلا او ينقصون قليلاً . ولكن أمهلوني حتى أنظر إذا كان لهم كمين أو مدد .
فضرب
في الوادي حتى أبعد ، فلم
الصفحه ٧٥ : ( ع ) الوليد . (١)
أما
حمزة فلم يمهل شيبه حتى قضى عليه في الضربة الأولى .
وكذلك
فعل علي بن أبي طالب ، فإنه
الصفحه ١١٨ :
قريش
، ورجا كل واحد منهم أن يكون صاحب الراية وكان علي في تلك الحال أرمد لا يكاد يبصر أمامه ، ولما
الصفحه ١٨٦ : ومطابع النصر .
٣٥
ـ مروج الذهب ( المسعودي ) علي بن الحسين ( ٣٤٦ هـ ) بيروت ـ دار الأندلس ١٣٨٥ هـ ـ ١٩٦٥
الصفحه ١٨٤ : القلم ـ بيروت .
١٤
ـ ثورة الحسين ظروفها الاجتماعية ( محمد مهدي شمس الدين ) بيروت ـ دار التعارف ١٣٩٩ هـ
الصفحه ١٦٠ :
تحليل
رائع من سياسي بارع خاض تجارب كثيرة في مضماري الملك والزعامة ، فمعاوية وان كان قد باع شرفه
الصفحه ١٧٠ : الحسين زين العابدين ، فردها عليه وكان يقول في ذلك : « أشهدكم إني قد رددتها إلى ما كانت عليه في عهد رسول