الصفحه ١٧١ : سرح ـ واليه على مصر ـ كتاباً يأمره فيه بقتل قوم من المسلمين ! (٢) مما لم يدع مجالاً للسكوت أو الإِغضا
الصفحه ٥٥ : الزمان بما تحمل من نبل كلمة وسمو خلق ، ورفيع مستوى في التوجيه والتهذيب ، بل وغرس الروح الإِنضباطية لدى
الصفحه ٩٦ : وضع رجل سهماً في قوسه وأراد أن يرمي النبي ( ص ) وهو يظنه أحد المشركين ـ على زعم الراوي ـ فصاح النبي به
الصفحه ١٥٧ : له : والله ما فعلتها إلا لأنك رجوتَ منه ما رجا صاحبكما من صاحبه . دَقّ الله بينكما عِطر مَنْشِمْ
الصفحه ١٧٦ :
: المقداد : إن من دعا إلى الحق وأهله وولاة الأمر لا يكون صاحب فتنةٍ ، ولكن من أقحم الناس في الباطل وآثر
الصفحه ٤٤ :
قالت
: لا والله ، إلا أنه مرَّ بنا رجل مبارك ، وقصت عليه قصته .
فقال
: والله أني لأظنه صاحب
الصفحه ١٤٩ :
ثم
أقبل على سعد بن أبي وقاص ، فقال : إنما أنت صاحب مِقْنَب (١) من هذه المقانب تقاتل به ، وصاحب
الصفحه ١١٣ : .
وكان
مما قيل من الشعر في هذه الغزوة ، قول حسان بن ثابت .
لولا
الذي لاقت ومسَّ نسورها
الصفحه ١٨٥ : ( السيد الخوئي ) ـ النجف ـ الآداب .
٣٢
ـ الميزان في تفسير القرآن ( الطباطبائي ) محمد حسين ـ بيروت
الصفحه ٢٦ : مالها وحياتها في نصرة محمد صلّى الله عليه وآله وانجاح رسالته . . صاحبة اليد الكريمة التي كانت تمسح دموع
الصفحه ٤٣ : ( ص ) وصاحبه في الغار ثلاثة أيام ـ على رواية ـ ثم ارتحلا ومعهما
غلام لأبي بكر يدعى عامر بن فهيرة ، أردفه ابو
الصفحه ٥٢ : استقرت بهم الدار في المدينة وأصبحوا قادرين على النهوض بأنفسهم وعوائلهم .
والذي
يظهر ، أن المقداد كان من
الصفحه ٤١ :
مبيت علي عليه السلام في فراش الرسول ( ص
)
أعظم
مفتدٍ لأعظم مفتدىً ، لم يحدثنا التاريخ
الصفحه ١٥٠ : ثلاثة ، وخالف ثلاثة ، فانظر الثلاثة التي فيها عبد الرحمن ، فارجع
الى ما قد اتفقت عليه ! فإن أصرت الثلاثة
الصفحه ١٥٦ : زهرة وهذا الأمر ؟ » أم يمضي الى أمر عمر وخدمة صهره ؟ أم يعدل عن هذا كله ويتجه الى علي صاحب الأمر في