الصفحه ١٥٣ : وقف أبو طلحة الانصاري على الباب ومعه خمسون رجلاً متقلدي سيوفهم تنفيذاً لوصية عمر . أما عبد الرحمن بن
الصفحه ١٥٦ :
صوتين
، فهو حتى الآن مركز الثقل حقاً .
ترى
، أيضم صوته لنفسه فيخرج على خطة عمر القائلة : « وما
الصفحه ٧٧ :
قال
الواقدي وابن اسحاق : وأخذ رسول الله صلّى الله عليه وآله كفاً من البطحاء فرماهم بها ، وقال
الصفحه ٨٩ :
عثمان
بن أبي طلحة ، فتقدم وأنشد :
إن
على ربّ اللواء حقا
أن
يخضب الصعدة أو
الصفحه ١١١ :
لابَتْيها
. (١)
ثم
نادى : الفَزَعْ ! الفَزَعْ ! ثلاثاً * ثم وقف واقفاً على فرسه حتى طلع رسول
الصفحه ١٣٣ :
« بين الأشعث بن قيس والإِمام علي عليه
السلام »
ثمة
رواية تقول : أن الأشعث بن قيس
الصفحه ١٤٤ :
التنفيذ
لهذه المؤامرة على أدق ما يتصور ، فقبل مقتل عمر بثلاثة أيام أقبل إليه كعب الأحبار * ليزُفّ
الصفحه ١٦٩ :
فإنه
كان لا يتوانى في توجيه النقد له وإيقافه على الأخطاء التي يرتكبها ، أو التي تُرتكب في حضرته
الصفحه ٢٩ :
خروجه
إلى الطائف
وحين
اشتد ايذاء قريش للنبي ( ص ) خرج متخفياً في مكة ومعه ابن عمه علي
الصفحه ٣٧ : بن نضلة الأنصاري :
يا
معشر الخزرج ، هل تدرون على مَ تبايعون هذا الرجل ؟ قالوا : نعم . قال : إنكم
الصفحه ٥٣ : الأثناء تحصل مواقف نادرة بينه ( ص ) من جهة وبين اصحابه من جهةٍ أخرى ، وهي بالإِضافة إلى ما تنطوي عليه من
الصفحه ٧١ :
ثم
قال رسول الله ( ص ) أشيروا علي أيها الناس .
فقام
سعد بن معاذ ، فقال : كأنك تريدنا يا رسول
الصفحه ١١٥ :
غزوة
خيبر *
وقد
وقعت في السنة السادسة للهجرة أيضاً . وذلك :
إن
النبي صلّى الله عليه
الصفحه ١٥١ :
لهم
: « يحملكم على الحق . . » لكن هناك قوة ثانية ترفض علياً وتأباه ، وهي قريش وحلفاؤها . إنها
الصفحه ١٦٥ : » ! وقال له ناس من المسلمين مثل قول أنس .
فأقبل
على الهرمزان ، فقال : تخدعني ! والله لا تخدعني إلا أن