الصفحه ١٧٠ : لِلَّهِ وَالرَّسُولِ )
وعلى هذا فإن فدك مما يملكه النبي ( ص ) خاصة وله أن يقطعها لمن يشاء ، وقد وهبها
الصفحه ٨٨ : قتلى بدر ويقلن :
نحن
بنات طارق
تمشي
على النمارق
مشي
القطا البوارق
الصفحه ١٤٦ : الخليفة قائلاً : لا أرى أن تمسي ؛ فما كنت فاعلاً فافعل .
بعد
هنيهة جاء كعب الأحبار ، فدخل عليه وقال له
الصفحه ٩٨ :
حزن النبي على عمه
حمزة
وبعد
أن انتهت المعركة ، وتفرغ الناس لدفن القتلى ، قال النبي
الصفحه ١١٩ :
مرحب
وكان من شجعانهم المعروفين ، فحمل بمن معه على المسلمين ، فوثب علي عليه السلام وضربه بسيفه
الصفحه ٤٦ :
من
ضعفاء المؤمنين أن يتسللوا ليلاً الى ذي طوي ، وخرج عليه السلام بالفواطم (١)
وتبعتهم أم أيمن
الصفحه ٩٣ : ، فدفع النبي ( ص ) بعد ذلك ديته ، فتصدق بها ولده حذيفة على المسلمين .
هذا
، وعلي عليه السلام مع جماعةٍ
الصفحه ١١٨ :
قريش
، ورجا كل واحد منهم أن يكون صاحب الراية وكان علي في تلك الحال أرمد لا يكاد يبصر أمامه ، ولما
الصفحه ٤١ :
مبيت علي عليه السلام في فراش الرسول ( ص
)
أعظم
مفتدٍ لأعظم مفتدىً ، لم يحدثنا التاريخ
الصفحه ١٣٤ :
الحقيقة
. فالإِمام علي عليه السلام أبعد ما يكون عن هذا التفكير العشائري لو وجد خصمه أهلاً وكفؤاً
الصفحه ١٥٠ : ثلاثة ، وخالف ثلاثة ، فانظر الثلاثة التي فيها عبد الرحمن ، فارجع
الى ما قد اتفقت عليه ! فإن أصرت الثلاثة
الصفحه ١٥٧ :
بالبيعة
. (١)
ويقول له : السلام عليك يا أمير المؤمنين .
وهنا
يلتفت علي إلى عبد الرحمن ، فيقول
الصفحه ٧٥ :
النبي ( ص ) قم يا حمزة ، قم يا عبيدة بن الحارث ، قم يا علي فقاموا ، ودنا بعضهم من بعض ، وانتسبوا لهم
الصفحه ٨٦ :
عليه
إلّا من عزَمَ الله رُشدَه ، فإن الله مع من أطاعَه ، وان الشيطان مع من عصاه ، فإفتتحوا
الصفحه ١٤٩ :
ثم
أقبل على سعد بن أبي وقاص ، فقال : إنما أنت صاحب مِقْنَب (١) من هذه المقانب تقاتل به ، وصاحب