الصفحه ١٦٨ :
بين
المقداد وعثمان
المصادر
التاريخية لا تشير إلى أي لون من ألوان الخلاف بين عثمان
الصفحه ١٢٦ : إلا قوله : أنت الذي تنازعك نفسك في الخلافة ، وأنت ابن أمة ( مروج الذهب ٢ / ١٦٢ ) ثم اختلف الحال في آخر
الصفحه ١٥٢ : تدبير ، فلقي عمه العباس وقال له : « عُدِلتْ عنا ! » يعني الخلافة .
قال
له : وما أعلمك ؟
قال
: قرن بي
الصفحه ١٥٦ : محفوظاته ؟ ولكنها بارعةٌ في كل حال . (١) فقد التفت إليهما وقال :
أيكما
يخرج نفسه من الخلافة ويكون إليه
الصفحه ١٦٠ : في قلوب أعضائها من طموح للخلافة دفعهم للتهيؤ لها ـ هي السبب الوحيد في ذلك !
وربما
كان معاوية يلمز
الصفحه ١٢٥ : الإِماء . . وكانوا يتحرون أن يكون من
تقلد الخلافة منهم من أم عربيةٍ ، وكان أبو سعيد مسلمة بن عبد الملك من
الصفحه ١٤٩ : قنصٍ ، وقوس ، وأسهم ، وما زُهْرة (٢) والخلافة وأمور الناس ؟!
ثم
أقبل على عبد الرحمن بن عوف ، فقال
الصفحه ١٥٠ : الأخرى على خلافها ، فاضرب
أعناقها وان مضت ثلاثة أيام ولم يتفقوا على أمر ، فاضرب أعناق الستة
، ودع
الصفحه ١٧٣ : تأثيراً في تهييج مشاعر المسلمين وإثارة عواطفهم ، فقد كان يرى أن الخلافة حق مشروع لعليٍّ عليه السلام وثابت
الصفحه ١٦ : أيضاً .
فقد
ذكروا أنه : حين كبر المقداد وقع بينه وبين أبي شمر بن حجر الكندي ـ أحد زعماء كندة ـ خلافٌ
الصفحه ٥٤ : أحداث هذا اللبن في غير وقته وخلاف عادته ، رحمة من الله .
الصفحه ١٣٤ : الأشعث من المنافقين في خلافة علي عليه السلام ، وهو في أصحاب امير المؤمنين عليه السلام كما كان عبد الله بن
الصفحه ١٤٤ : .
____________________
*
: كعب بن مانع ، قدم من اليمن في خلافة عمر بن الخطاب فأخذ عنه
الصحابة وغيرهم ! ومات بحمص بعدما ملأ الشام
الصفحه ١٤٧ : استدعى هؤلاء الستة ، فدخلوا عليه وهو ملقىً على فراشه يجود بنفسه ، فنظر إليهم فقال : أكلكم يطمع في الخلافة
الصفحه ١٥١ : لم يفيئوا إلى الحق . وهم يهربون من الحق .
وعثمان
، يعرفه عمر جيداً ، ويعرف مدى ضعفه عن أمر الخلافة