الصفحه ٧٧ :
قال
الواقدي وابن اسحاق : وأخذ رسول الله صلّى الله عليه وآله كفاً من البطحاء فرماهم بها ، وقال
الصفحه ٨١ : للخروج ، كان العباس بن عبد المطلب يطلع على كل صغيرة وكبيرة من أمرهم ، فكتب إلى رسول الله ( ص ) كتاباً
الصفحه ٨٢ : المدينة واطلقوا الخيل والإِبل في الزروع المحيطة بها .
وبعث
رسول الله بعدهما الحباب بن المنذر سراً ، وقال
الصفحه ٩٧ :
يوم
بدر أسد الله وأسد رسوله ، وسيف الله البتار ، يخوض وسط المشركين ، لا يدنو
منه أحداً إلا بعجه
الصفحه ١١٣ : بن أكثَم
ولم
تزل الأمداد تترى ، حتى إنتهوا إلى رسول الله ( ص ) بذي قرد ، فاستنقذوا عشر لقائح
الصفحه ١٢٧ : حيي بن أخطب . » (١) وكتب إليه أيضاً : « إنه ليس فوق رسول الله صلّى الله عليه وآله مرتقىً في مجدٍ ، ولا
الصفحه ١٣٢ : ب ٢٦ ح ١ ص ٤٥ .
(٣)
: مكارم الأخلاق / ٢٠٧ : قال رسول الله الخ . .
الصفحه ١٣٣ : فالمقداد بن الأسود ؟!
قال
علي عليه السلام : ذلك رسول الله فعله ، وهو أعلم بما فعل ، ولئن عُدَتَ إلى مثلها
الصفحه ١٥٤ :
عهد
إلينا رسول الله صلّى الله عليه وآله عهداً لأنفذنا عهده ، ولو قال لنا قولاً لجالدنا عليه حتى
الصفحه ١٥٥ :
فانتفض
المقداد ورد عليه فقال : « يا عدُوّ الله ، وعدُوّ رسوله ، وعدُوّ كتابه ، ومتى كان مثلك
الصفحه ١٦١ : ، فجلس في الموضع الذي كان يجلس فيه رسول الله ، ولم يجلس أبو بكر ولا عمر فيه ، جلس أبو بكر دونه بمرقاة
الصفحه ١٦٥ : رأي علي حين إستشاره عثمان ، ورأي الأكابر من أصحاب رسول الله على قتله ، لكن عمرو بن العاص كلم عثمان
الصفحه ١٧٩ : عليه السلام :
فأما
الذي لم يتغير منذ قبض رسول الله صلّى الله عليه وآله حتى فارق الدنيا طرفة عين
الصفحه ١٨٠ : تخلو منه ساحة جهاد على ما نعهد ، فقد ورد في ذلك أنه « شهد المشاهد كلها مع رسول الله ( ص ) وبعده إلى أن