الصفحه ١١٧ : اليوم الثاني عمر ابن الخطاب ، فكان نصيبه كنصيب صاحبه . « فقد انكشف عمر وأصحابه ورجعوا إلى رسول الله
الصفحه ١١٨ :
رسول الله واجتمع إليه الناس كل يرجوها له ، حتى روي عن عمر أنه قال : إني ما أحببت الإِمارة إلا ذلك اليوم
الصفحه ٢٣ :
مع
الرسول الأعظم في دار هجرته
*
عام الحزن
*
اول هجرة للرسول
*
خروجه إلى الطائف
الصفحه ٤٣ :
انهما
ليسا فيه ، فقال بعضهم لبعض : إن عليه العنكبوت قبل ميلاد محمد ! (١) .
وبقي
الرسول
الصفحه ٤٦ : مولاة رسول الله ، وأبو واقد الليثي ، فجعل ابو واقد يسوق الرواحل سوقاً حثيثاً ، فقال له علي : ارفق
الصفحه ٧٠ : يدافعوا عنه في بلدهم فيمنعوه مما يمنعون منه أنفسهم .
فقال
عمر بن الخطاب : يا رسول الله انها قريش وغدرها
الصفحه ٨٤ : جهاد أعداء الله وأعداء رسوله ، ثم أمرهم أن يتجهزوا للقاء العدو .
النبي يتجهز للحرب
ولما
حان وقت
الصفحه ٨٧ : كان هذا أبداً ، وأغلظوا القول لأبي سفيان .
بدء القتال
ثم
أخرج رسول الله ( ص ) سيفاً وقال : من يأخذ
الصفحه ٨٨ : في مبارزتي ؟ قال : نعم .
فبرزا
بين الصفين ورسول الله ( ص ) جالس تحت الراية وعليه درعان ومغفر وبيضة
الصفحه ٩٣ : جالدوا وكافحوا كفاحاً لم يشهد له التاريخ مثيلاً .
قتال الرسول ( ص )
ودفاع علي
هذا
، ورسول الله
الصفحه ٩٩ : صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ ) . فعفى رسول الله ( ص ) وصبر ونهى عن المثلة . (١)
وأقبلت
صفية بنت
الصفحه ١٠٠ : مأخذاً من نفوس بعض الصحابة وتركت أثراً عميقاً في قلوبهم ، فمضى سعد بن معاذ مع رسول الله ( ص ) إلى بيته
الصفحه ١٠٣ : ، وقد حملتهم جميعاً على بعير لتدفنهم في
المدينة .
فقيل
لها : ما وراءك ؟
فقالت
: أما رسول الله ، فهو
الصفحه ١٠٦ :
الواقدي : وكان مخيرق اليهودي من أحبار اليهود فقال يوم السبت ـ ورسول الله ( ص ) في احد ـ يا معشر يهود
الصفحه ١١١ :
لابَتْيها
. (١)
ثم
نادى : الفَزَعْ ! الفَزَعْ ! ثلاثاً * ثم وقف واقفاً على فرسه حتى طلع رسول