الصفحه ٩٠ : أُحد ، حتى عصوا الرسول وتنازعوا في الأمر ! لقد قتل أصحاب اللواء وانكشف المشركون منهزمين لا يلوون
الصفحه ٩٥ :
ولما
جرح رسول الله ( ص ) جعل الدم يسيل على وجهه ، وهو يمسحه ويقول : كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم
الصفحه ١٠٧ : : خرجت
أول النهار إلى أُحد وأنا أنظر ما يصنع الناس ، ومعي سقاء فيه ماء ، فانتهيت
إلى رسول الله ( ص ) في
الصفحه ١٠٩ : من أثلها
وطرفائها . فكان الراعي يؤوب بلبنها كل ليلة عند المغرب .
وفي
ذات يوم استأذن أبو ذر رسول
الصفحه ١٦٩ : الرجل ! وتعجب عثمان من تصرف المقداد هذا ، والتفت إليه قائلاً : ما شأنك ؟
فقال
: قال رسول الله
الصفحه ١١ : يُحبُّهم ! » .
فقيلَ
: يا رسولَ الله ، منْ هُمْ ؟
قال
: « عليٌّ ، والمقدادُ وسلمانُ وأبو ذرْ
الصفحه ٣٧ : مصيبة الأموال ، وقتل الأشراف ، فما لنا بذلك ـ يا رسول
الله ـ إن نحن وفينا ؟ قال : الجنة .
قالوا
: ابسط
الصفحه ٤١ :
مبيت علي عليه السلام في فراش الرسول ( ص
)
أعظم
مفتدٍ لأعظم مفتدىً ، لم يحدثنا التاريخ
الصفحه ٥١ :
بين
الرسول الأعظم والمقداد
في
خلال السنة الأولى للهجرة كان المقداد لا يزال ـ هو وبعض
الصفحه ٥٤ : ءٍ لآل محمد ( ص ) ما كانوا يطمعون أن يحتلبوا فيه . قال : فحلبت فيه حتى علته رغوة ، فجئت إلى رسول الله
الصفحه ٧٢ : معاذ ، فقال : يا رسول الله ، نبني لك عريشاً من جريد فتكون فيه ونترك عندك ركائبك ثم نلقى عدونا ، فإن
الصفحه ٩٤ : المواساة ! لقد عجبت الملائكة من مؤاساة هذا الفتى .
فقال
رسول الله ( ص ) : وما يمنعه ، وهو مني وأنا منه
الصفحه ٩٦ : : انا رسول الله ! ففرحوا بذلك وكانوا يظنون أن الرسول قد قتل .
وأقبل
أبو سفيان ومعه جماعة ، حتى أشرف
الصفحه ١٠٤ : قتال أُحد . وكان قد إستأذن رسول الله أن يبيت عندها فأذن له ، فلما صلى الصبح ، غدا يريد رسول الله
الصفحه ١٠٥ :
ماءً
فرجعت إلى رسول الله ( ص ) فأخبرته ، فأرسل إلى إمرأته فسألها ، فأخبرته انه خرج وهو جنب