الصفحه ٥٥ : إستشعاره الخطيئة حين عمد إلى شراب محمد ( ص ) فشربه ، ولاحظنا أن موقف النبي منه كان موقف الشفيق العطوف
الصفحه ٦٦ : وتجبُّراً ، وسبعمائة من الإِبل ، وأبو جهل يقول : « أيظن محمدٌ أن يصيبَ منّا ؟ سيعلمُ أنمنعُ عِيرنَا أم لا
الصفحه ٧٤ : . فقال : انتفخ والله سحره حين رأى محمداً وأصحابه ، والله لا نرجع حتى يحكم الله بيننا وبين محمد ، وما
الصفحه ٨١ : : « لو نجشتم قبر أم محمد فإن أسِرَ منكم أحد فديتم كل إنسان بإربٍ من إربها !! فقال بعض قريش لا يفتح هذا
الصفحه ٨٥ : المدينة وأحد ، عاد عبد الله بن أبي بثلث الناس ، فقال : أطاعهم محمد وعصاني ، وكان أتباعه من أهل النفاق
الصفحه ٩٤ :
الأربعة
عشر ـ كما في شرح النهج ـ فقال جبرئيل عليه السلام لرسول الله ( ص ) : يا محمد ، إن هذه
الصفحه ٩٥ : ؟ ـ وكان قد شاع بين الناس أن رسول الله قد قتل ـ
فقالوا
: لقد قتل محمد رسول الله .
فقال
: وما تصنعون
الصفحه ٩٧ : تقول كلما مرت بوحشي أو مرّ بها : إيه أبا دُسمة ! إشفي واشتفي .
فقال
لها : أما محمد فلا حيلة لي به
الصفحه ١٠٤ : شديداً حتى راضخهم بالحجارة . . (١)
أما
حنظلة « ابن ابي عامر » فقد كان في صف النبي محمد ( ص ) وكان حديث
الصفحه ١٠٧ : ( ص ) ـ وهو يصيح
: دلوني على محمد لا نجوت إن نجا ! فاعترضه مصعب بن عمير وناس معه
كنتُ فيهم ، فضربني هذه الضربة
الصفحه ١٣٦ : في سوريا ولبنان وغيرهما من البلاد العربية .
وقد
سألت السيد حسن محمد المقداد عن سبب التسمية
الصفحه ١٧٢ :
عنه
حيث قال للزبير :
«
أتراني أحب أن يموت مثل هذا من أصحاب محمد ( ص ) وهو عليّ ساخط
الصفحه ١٨١ :
زبير ؛ تقول هذا ؟! أتراني أحب أن يموت مثل هذا من أصحاب محمد
(ص) وهو عليّ ساخط !! (٢)
وكان
عمار قد صلى