الصفحه ٢٨ : صلّى الله عليه وآله : أُخرج منها ، فقد ماتَ ناصرُك ! فخرج إلى بني عامر بن صعصعة ، فعرض نفسه عليهم
الصفحه ٩٦ : ثلاثاً ـ فلم يستجب له إلا نفر قليل من المسلمين ، حتى إذا انتهى إلى أصحاب الصخرة ، فلما كان قريباً منهم
الصفحه ٤١ : بأروع من قصة الفداء هذه ، فالملأ من قريش مجمعون على قتل محمد في فراشه ، وعلم محمد ( ص ) بذلك وأخبر علياً
الصفحه ١١٩ :
مرحب
وكان من شجعانهم المعروفين ، فحمل بمن معه على المسلمين ، فوثب علي عليه السلام وضربه بسيفه
الصفحه ٤٠ : في مكة إلا نفر يسير من المستضعفين ومعهم النبي ( ص ) وعلي ابن أبي طالب وأبو بكر بن أبي قحافة .
عند
الصفحه ١٢٨ :
«
قصة جويبر وجلبيب »
وكان
رسول الله صلّى الله عليه وآله قد استعمل نفوذه في تطبيق هذه
الصفحه ١٢٠ : علي عليه السلام باب الحصن ـ وكان حجراً طوله أربعة أذرع في عرض ذراعين في سمك ذراع ـ فرمى به الى خلفه
الصفحه ١٠٤ : المشركين ، وقد خرج إلى مكة مباعداً لرسول الله ( ص ) ومعه خمسون غلاماً من الأوس ، فلما إلتقى الناس بأُحد
الصفحه ٢٠ : منهم .
إلا
أنه كان يكتم إسلامه عن سيده الأسود بن عبد يغوث خوفاً منه على دمه شأنه في ذلك شأن بقية
الصفحه ٦٣ : الشام ، كانت قد إحتوت على ألف بعير ، وسبعة آلاف مثقال من الذهب حيث لم يبق قرشي ولا قرشية في مكة ممن
الصفحه ١٠٦ :
جبن
أحد الرجال المسلمين عن قتله . فهي تحدثنا بذلك فتقول :
لقد
صعدنا يوم أحُد على الآطام ـ رؤوس
الصفحه ١٨ : إبنته له (١) .
وكان
فارساً شجاعاً « يقوم مقام ألف رجل » على حد تعبير عمرو بن العاص (٢)
وكان من الرماة
الصفحه ١٣٦ : » فمر به علي بن أبي طالب ، فقال : بئس ابن الأخت أنت . (٢) ولم أجد لعبد الله ترجمةً أوسع مما ذكرت . وأما
الصفحه ٢٧ : عهد بفاجعة أمها خديجة ـ فجعلت تغسل رأسه وتميط عنه التراب وتبكي ، فالتفت اليها صلّى الله عليه وآله ومسح
الصفحه ٧٥ :
النبي ( ص ) قم يا حمزة ، قم يا عبيدة بن الحارث ، قم يا علي فقاموا ، ودنا بعضهم من بعض ، وانتسبوا لهم