الصفحه ١٩ :
القلب
صبوراً على الشدائد ، يحسن إلى ألدّ أعدائه طمعاً في استخلاصه نحو الخير ، صلب الإِرادة
الصفحه ٨٠ : تحيةً
ما
إن تزال بها الركائب تخفق
مني
إليه وعبرةً مسفوحةً
جادت
الصفحه ١٣٣ : الكندي « دخل على علي بن أبي طالب عليه السلام فوجد بين يديه صبيّة تدرج ، فقال : من هذه يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٥١ : من بني أمية وبني عبد الدار طعاماً هشاً لسيف علي ، ومع ضرباته كانت ألويتهم تتهاوى لواءً بعد لوا
الصفحه ١٥٣ : ، وهم لا يشكون في مبايعة علي بن أبي طالب .
وكان
هوى قريش كافة ـ ما عدا بني هاشم ـ في عثمان ، وهوىٰ
الصفحه ١٦٨ :
بين
المقداد وعثمان
المصادر
التاريخية لا تشير إلى أي لون من ألوان الخلاف بين عثمان
الصفحه ٧٠ : في الأمر ليكونوا على بصيرة من ذلك ، وخشي أن لا يكون للأنصار رغبة في القتال لأنهم عاهدوه على أن
الصفحه ١١٣ : بن أكثَم
ولم
تزل الأمداد تترى ، حتى إنتهوا إلى رسول الله ( ص ) بذي قرد ، فاستنقذوا عشر لقائح
الصفحه ١٤٣ : عليه في خلالها ضريبةً قدرها مائة درهم لكل شهر .
في
هذه الفترة كانت أقبية المدينة تشهد لوناً من ألوان
الصفحه ١١٤ : الراقصات إلى منىً
يقطعن
عرض مخارم الأطواد (١)
حتى
نبيل الخيل في عرصاتكم
الصفحه ١٧٩ :
وعنه
( ص ) : الجنة تشتاق إليك يا علي والى عمار وسلمان وأبي ذر والمقداد .
وعنه
( ص ) : إن الله
الصفحه ١٦٠ : من حديثه هذا إلى علي ، وكأنه يريد أن يجعله في عداد هؤلاء الطامحين ، كما تكشف عن ذلك مواقفه من علي
الصفحه ١٦ : ، فما كان من المقداد إلا أن تناوله بسيفه ، فضرب رجله وهرب إلى مكة (٢) .
حين
وصل إلى مكة ، كان عليه أن
الصفحه ١٣٢ : ء والسعادة ، ولكن كانت المفاجأة أعظم وأكبر من التصور !!
فقد
اختار له النبي صلّى الله عليه وآله كريمة درجت
الصفحه ٤٢ : يقدم عليه مع ابنته فاطمة وغيرها من النسوة إذا فرغ من آداء المهمّات التي كلفه بها .
وأمر
أبا بكر