الصفحه ١٥٨ : بالحق
وبه كانوا يعدلون .
وقال
المقداد : تالله ما رأيت مثل ما أُوتي إلى أهل هذا البيت بعد نبيّهم ، وا
الصفحه ٥١ : المستضعفين ـ في مكة ، وليس من السهل أن يغادرها إلى المدينة سيما وانه حليف للأسود بن عبد يغوث ـ كما قدمنا
الصفحه ٧٦ : الأرض ، اللهم انجز لي ما وعدتني . . »
وبرز
بعد ذلك حنظلة بن أبي سفيان إلى علي ( ع ) فلما دنا منه
الصفحه ١٧٨ : ، لذلك فإني أقتصر في هذا المورد على ذكر الفقرات ـ من الحديث ـ التي تخص المقداد .
من
ذلك ، ما ورد عن
الصفحه ٢٩ : ياليل ، ومسعود بن عمرو ، واخوهما حبيب بن عمرو ، فدعاهم إلى نصرته والقيام معه على من خالفه .
فقال
أحدهم
الصفحه ١١٥ : الله عليه وآله قد إطمأن بعد صلح الحديبية إلى حدّ ما من ناحية قريش والعرب الذين كانوا لا يزالون على
الصفحه ٩٣ : ، وأغمي عليه .
ولما
أفاق الرسول من غشيته وفتح عينيه ، قال لعليّ : ما فعل الناس ؟
فقال
علي : لقد نقضوا
الصفحه ٩ : الوفود تترى على رسول الله صلّى الله عليه وآله مبايعةً له ومسلّمةً أمرها
إلى الله ورسوله ، وكان منها وفد
الصفحه ٤٦ :
من
ضعفاء المؤمنين أن يتسللوا ليلاً الى ذي طوي ، وخرج عليه السلام بالفواطم (١)
وتبعتهم أم أيمن
الصفحه ١٥ : (٣)
____________________
(١)
: الإِصابة ٣ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥ .
(٢)
: على الأشهر ، نسبة إلى بهراء بن عمرو ، بطن من قضاعة ، كانت منازلهم شمالي
الصفحه ٧١ : وقع خاص في نفس النبي صلّى الله عليه وآله فإنه حين سمعها انفرجت اسارير وجهه ابتهاجاً كما يظهر من حديث
الصفحه ٩٠ : إني لأنظر إلى هند وصواحبها منهزمات ، ما دون أخذهن شيء لمن أراد ذلك ، وكلما أتى خالدٌ من قِبل ميسرة
الصفحه ١٦٥ : » ! وقال له ناس من المسلمين مثل قول أنس .
فأقبل
على الهرمزان ، فقال : تخدعني ! والله لا تخدعني إلا أن
الصفحه ٨٧ : ، وعلى الرماة ، عبيد الله بن أبي ربيعة ، وأعطوا اللواء
إلى طلحة بن أبي طلحة من بني عبد الدار .
وأرسل
الصفحه ٣٨ : جئتم الى صاحبنا محمد لتخرجوه من بين أظهرنا ، وتبايعوه على حربنا ، وانه والله ما من حي من العرب أبغض