الصفحه ٦١ :
واستاق
المسلمون العِير ـ وكانت تحمل خمراً وزبيباً وجلوداً ـ إلى رسول الله فوقّفها ولم يأخذ منها
الصفحه ١٤٦ : كفافاً كما دخلت فيها ، والله لو كان لي اليوم ما طلعت عليه الشمس لافتديتُ به من هول المَطلَع
الصفحه ١٧٠ : الحسين زين العابدين ، فردها عليه وكان يقول في ذلك : « أشهدكم إني قد رددتها إلى ما كانت عليه في عهد رسول
الصفحه ١٤٨ : إليك ظلتَ يومك تلاطم بالبطحاء على مدٍّ من شعير ! أفرأيت إن افضتْ إليك ؛ فليت شعري من يكون للناس يوم
الصفحه ٧٨ : قتلت ، وان منَّ عليهم منَّ علي .
قال
مصعب : إنك كنت تعذب أصحابه .
قال
: أما والله لو اسرتك قريش ما
الصفحه ١١٢ : أرمي : خذها مني وأنا ابن الأكوع ، فتكر علي خيل من خيلهم ، فإذا وجَّهت نحوي انطلقت هارباً فاسبقها واعمد
الصفحه ١٠١ : الربيع
بعد
أن انتهت المعركة ، قال النبي ( ص ) من ينظر إلي ما فعل سعد بن الربيع ؟
فقال
رجل من الأنصار
الصفحه ٦٤ : قريب من الماء . » .
فرجع
بالعير يضرب وجهها عن الطريق متجهاً بها نحو الساحل ، تاركاً بدراً الى يساره
الصفحه ١٦١ :
بدء
المعارضة
فوجىء
الناس ـ في اليوم الأول لبيعة عثمان ـ بأمور ما عهدوها من سيرة
الصفحه ٥٢ :
ضيوفهم
، وأن يهيئوا لهم ما يحتاجون من متطلبات الحياة الضرورية على الأقل .
فكان
إذا هاجر بعض
الصفحه ١٦٩ : الرجل ! وتعجب عثمان من تصرف المقداد هذا ، والتفت إليه قائلاً : ما شأنك ؟
فقال
: قال رسول الله
الصفحه ٣٤ : على يده ويجيبون دعوته .
فانصرفوا
راجعين إلى بلادهم ، فلما قدموا على قومهم ذكروا لهم ما جرى بينهم
الصفحه ٧ : خير خلقه وأعزهم عليه محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وصحبه الميامين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
الصفحه ٨٣ : والبعض الآخر من شيوخ الصحابة أحبوا الخروج إلى عدوُهم وملاقاته حيث نزل بأرضهم .
فقال
: أياس بن أبي أوس
الصفحه ٩٢ : المدينة بأمر من الرسول صلّى الله عليه وآله لأنهما شيخان كبيران ، فقال أحدهما للآخر : آلا نأخذ أسيافنا