الصفحه ١٧٧ : لعليّ ( عليه السلام ) ـ ما شئت فعبّر ـ على أوسع نطاق وبأصرح عبارة ، ولم تكن مواقفه وآراؤه تلك مرهونةً
الصفحه ١٦٧ : قتله ، ضربه ضربةً فقطع ما عليه من الحديد حتى خالط سيفُه حشوة جوفه
الصفحه ١٥٩ : علي إليك وقتاله إياك ! قال : ما صنعت شيئاً ! قال : فمسير طلحة والزبير وعائشة ، وقتال عليّ إياهم ! قال
الصفحه ٧٩ : ، المقداد بن الأسود . وعن علي ( ع ) ما كان فينا فارس
يوم بدر غير المقداد بن عمرو ـ الطبقات الكبرى ٣ ـ ١٦٢
الصفحه ١٧٦ : رسول الله صلّى الله عليه وآله واني لأعجب من قريش وتطاولهم على الناس بفضل رسول الله ثم انتزاعهم من أهله
الصفحه ٨٤ : تحمسوا للخروج ، وقد ندموا على موقفهم مخافة أن تنزل فيهم آية من عند الله ، فقالوا : يا رسول الله ، ما كان
الصفحه ٥٤ : ، فقال : « اللهم أطعم من أطعمني ، واسقِ من سقاني . » قال : فعمدت الى الشملة فشددتها عليّ ، وأخذت الشفرة
الصفحه ٣٠ : المستضْعَفِينَ وربيّ إلى منْ تَكلُني إلى بعيدٍ يتجهمني أم إلى
عَدوٍّ ملّكتَهُ أمري ، إنْ لم يكن بكَ عليَّ غضبٌ
الصفحه ١٠٧ :
بين
طعنة برمح وضربةٍ بسيف .
وقد
طلبت أم سعد منها أن تروي لها ما جرى عليها في أحد ، فقالت
الصفحه ٨ : وأجاب ، وقد شهد المشاهد كلها مع رسول الله صلّى الله عليه وآله كما شهدها من بعده وهكذا ، قضى عمره فارساً
الصفحه ٤٥ : ، غفر الله لها ، وأسلم سالمها الله .
وإستأنف
طريقه ، فلما قارب المدينة قال : من يدلنا على الطريق إلى
الصفحه ٦٥ : آل غُدْر إلى مصارعكم في ثلاث ، قالت : فأرى الناس قد اجتمعوا
إليه ثم دخل المسجد فمَثُلَ بعيره على
الصفحه ١٢٥ : فيما بينهم فضلاً عن تثبيتها بينهم وبين القوميات الأخرى ، فكان العربي الذي ينتمي الى قبيلةٍ ما ، يأنف من
الصفحه ٤٩ : الأوس والخزرج ، ولم يكتف ( صلّى الله عليه وآله ) بذلك ، بل حاول جاهداً تحقيق الوحدة بين جميع سكان يثرب
الصفحه ٩١ : بخيله هارباً ، لكنه نظر إلى الجبل ـ الذي كان حريصاً على أن يجد منه منفذاً لمهاجمته المسلمين من ورائهم