الصفحه ٦٦ : عليهالسلام كي لا يكون القرآن
عرضة للتغيير والضياع من بعده وألاَّ تضيّع أمّته القرآن «كما ضيّعت اليهود التوراة
الصفحه ١١٥ : على رسوله آية إلاّ وقد جمعتها... وليست منه آية إلاّ وقد أقرانيها
رسول الله وعلّمني تأويلها».
وبذلك
الصفحه ١٥٥ :
عليه) في كتاب (الرجال) خاصّة دون فهرسته ، ولم يقع ذلك من غيره إلاّ تبعاً منه ، وقد
وقع وصفاً في ترجمة
الصفحه ٤٠٣ : مَنِ اسْتَعْبَدْتَ
مِنْ خَلْقِكَ ألاّ يَمِلّوُا مِنْ حَمْدِكَ وَإنْ قَصُرَتِ المَحامِدُ عَنْ شُكْرِكَ
الصفحه ١٥٦ : العوائد»(٤).
ب ـ بصيغة المعلوم
:
قال بها مجموعة من
الفقهاء ، إلاّ أنّهم اختلفوا في الفاعل وعمّن روى
الصفحه ٩٩ : نحو العظام والألواح والحجارة ، وأنّهم
ما كانوا يقبلون من أحد شيئاً من القرآن إلاّ بشاهدين ، علمت أنّهم
الصفحه ٤٨ : استحرّ(١) يومَ اليمامةِ بالناس
وإنّي أخشى أن يستحرّ القتل بالقرّاء في المواطن ، فيذهب كثير من القرآن إلاّ
الصفحه ٧٩ : ؟ ألا يعني ذلك بأنّ بين الصحابة من
يريد أن يضيف آيات في القرآن على أنّها منه ؛ كما يعني أيضاً أنّ
الصفحه ٢١ :
(ت ٢٨١ هـ) في تفسيره على كثرتها لم تستطع
رفع هذا الإبهام ، وذلك لأنّه لم يذكر في تفسيره من روايات
الصفحه ٦٥ : تلك الآيات والسور ، ولم يكن للرسول
(صلى الله عليه وآله) واجب أهمّ من جمع القرآن إلاّ الجهاد.
وأنّ
الصفحه ٨٤ : صُحُفاً مُّطَهَّرَةً * فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ *
وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِن
الصفحه ٤٤١ :
وَحَذَّرْتَ القانِطينَ مِنْ رَحْمَتِكَ فَقُلْتَ وَمَنْ يَقْنَطْ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ
إلاّ الضالُّونَ ثُمَّ
الصفحه ١٢٥ :
الْغَنَمِ لِلذِّئْبِ
، أَلاَ مَنْ دَعَا إِلَى هَذَا الشِّعَارِ فَآقْتُلُوهُ ، وَلَوْ كَانَ تَحْتَ
الصفحه ٣١٠ : ولا يخالف
في ذلك إلاّ من لا حظ له في دين الإسلام(١).
المطلب الأوّل
التقديم لأحاديثه
التقديم
الصفحه ٣٩٤ : بِالقِسْطِ لا إلهَ إلاّ هُوَ العَزيزُ الحَكيمُ إنَّ الدّينَ عِنْدَ اللهِ
الإسْلامُ [وَأنَا عَلى ذلِكَ مِنَ