الصفحه ١٥٩ :
فقال : «إنّ الأثر
هو أعمّ من الخبر والحديث ، فيقال لكلّ منهما أثر بأيّ معنى اُعتبر ، وقيل : إنّ
الصفحه ١٣ : »(١).
إلى هنا قد تبيّن لنا
من خلال ما قدّمناه أنّ أقدّم مصدر روائي معروف كان قد تناول رواية (المأكلة) هو
الصفحه ٣٢٣ : عامة فيما يتعلّق بتبويب الكتاب وبعض ملامحه العامّة ومنهجية خاصّة (فنّية)
في التعامل مع الحديث سنداً
الصفحه ٢٩ :
العديدة من التفسير الذي يحتوي على تفسير مقاتل والمنسوب له يقوى لدينا
التصوّر الذي يؤيّد أنّ تفسيره لا يخلو
الصفحه ١٣١ :
، ٢ ـ الكتابة.
١ ـ المشافهة :
وهي انتقال الروايات
شفهياً من شخص إلى آخر في زمن النصّ. أو بتعبير آخر : نقل
الصفحه ٣٤٧ : الروايات قال :
__________________
حيث تذهب...» الكافي ٢/١٣. قال العلاّمة
المجلسي : «هذا الخبر... يدلّ
الصفحه ١٧٥ :
من الاهتمام بالرواية
، لأنّ كتب الأصول (الحديثية) كانت موجودة ، إلاّ أنّ المهمّ كان التدقيق في
الصفحه ١١٣ : القرآن على ما سألتم وأظهر
الإمام عليّ القرآن الذي ألّفه ، فقد بطل كلّ ما عملتم.
الرابعة
: أنّ الإمام
الصفحه ١٠١ : أنّ سؤال السائل
يتراوح في مكانه ولا نقف على جوابه بل نعيده عليه ونقول : لماذا لا نراهم يجتمعون في
ذلك
الصفحه ١١٤ : بالإمام عليّ عليهالسلام وبمصحفه بل
الاستخفاف بقول رسول الله إنّي مخلّفٌ فيكم كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٣٣ :
المصابيح لها مثل هذه الخصوصية
، حيث إنّ جميع هذه الروايات تقريباً شقّت طريقها إلى تفسير التبيان
الصفحه ٨ : المصادر التفسيرية والحديثية القديمة التي قامت بنقل هذه
الرواية والروايات المشابهة لها ، عسى أن نتمكّن من
الصفحه ٥٢ : : أنّ زيداً هو الذي
لقي عمر بن الخطّاب بعدما قتل أربعمائة رجل يوم اليمامة واقترح عليه جمع القرآن ، فقال
الصفحه ١٩ : كعب بن الأشرف وحُيَي وجُدي ابني الأخطب»(٢).
إنّ نصّ كتاب الواضح في تفسير القرآن الذي كتبه الدينوري
الصفحه ١٦ : .
__________________
(١) إنّ في خصوص هذا
الموضوع يتبيّن لنا بوضوح أنّ ما نقله الشيخ الطوسي في التبيان هو من اختصاص الوزير