الصفحه ٣٤٩ : الرواية مع التمكّن بعيد جدّاً(٣).
ميزات كتاب الكشّي
:
إنّ تنقيح وتصفية الأحاديث
والروايات الموضوعة من
الصفحه ٧٦ : الحديث الذي رواه البخاري سابقاً :إنّه لم يجد آخر سورة
براءة إلاّ مع أبي خزيمة ، أي لم يجدها مكتوبةً إلاّ
الصفحه ٩٠ : شيئاً ممّا يجب أن يعلمه قُرّاء كتابنا عن
الرّواية وما جنت ، وهو ما يتّصل بموضوعنا ، (وفي كلّ واد أثر من
الصفحه ٢٢ : : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ الله مِنَ الْكِتَابِ) يعني صفة محمّد صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ١٥ : أيّ
عبارة مشابهة للرواية المذكورة.
إنّ المصدر الشيعي
الوحيد الذي جاء بهذه الرواية قبل الشيخ الطوسي
الصفحه ١٨٣ :
نماذج من الكتاب :
قال في الراشحة الثانية [في تعريف الحديث الصحيح] : «لعلماء الجمهور ـ كابن الصلاح
الصفحه ١٥٣ : الأخبار. وهو أعمّ من النبأ الذي هو الخبر المقيّد بكونه يبلّغ عن
أمر عظيم أو خطير ، كما قيّده به الراغب
الصفحه ٥٣ : الخبر الأوّل
أيضاً أنّ المباشر الوحيد في عملية الجمع هو زيد بن ثابت لقول زيد : «فوالله لو كلّفني
نقل جبل
الصفحه ٣٧٦ : الفقهاء حسبما ذكرته كتب الرجال والتراجم ، لكونه كان يمثّل علماً من
أعلام الرواية والحديث ، والفقه والكلام
الصفحه ٢٣ :
وسألوه ، ثمّ رجعوا إلى كعب ، وقالوا : لقد كنّا نرى أنّه رسول الله ، فلمّا أتيناه
إذا هو ليس بالنعت الذي
الصفحه ٢١ : الرواة من الفرقة الكرّامية
، لذلك نرى أنّ مفسّري مدرسة نيشابور مثل أبي إسحاق الثعلبي (ت ٤٢٧ هـ) والواحدي
الصفحه ١٧ : مقاتل بن سليمان والواقدي أيّ رواية قطّ.
تفسير محمّد بن السائب
الكلبي :
إنّ أصل كتاب تفسير الكلبي وهو
الصفحه ١٢٠ :
أبي ، ولا رحم بيننا
! أفخصّكم الله بآية أخرج أبي منها ؟ أم هل تقولون : إنّ أهل ملّتين لا يتوارثان
الصفحه ١٤٣ : »(١).
مثلاً : ما رواه محمّد
بن إسماعيل بن بزيغ ، قال : «كتبتُ إلى رجل أسأله أن يسأل أبا الحسن الرضا
الصفحه ٣٠ : رأينا
آنفاً أنّ الثعلبي غالباً ما يشير إلى روايات الكلبي في تفسير الآيات التي لها صلة
بموضوع كتمان