الصفحه ٥٦ :
بعض الروايات
الدالّة على تحريف القرآن ولم تتطرّق إلى بعض الآليّات والمناهج التفسيرية
المعهودة في
الصفحه ٦٠ : ، ٤١٠ ؛ ٧ / ١٩ ، ١٢٣ ، ٣١٩ ، ٤١٥ ؛ ٨ / ١٦٦).
ـ ابن شهر آشوب
(٤٨٩ ـ ٥٨٨هـ) في متشابه
القرآن ومختلفه
الصفحه ١٠١ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه
الصفحه ١٠٥ : (١) فهو كتاب علم وتفسير وليس كتاب ذكر وتلاوة.
وقد احتملنا هذا
الأمر جمعاً بين الأخبار لأنّ جمع القرآن في
الصفحه ١١١ : نتلوه كلّ يوم ، أي أنّ التواتر بقرآنية هذا القرآن
هو الذي صحَّح المصحف لا ما ادَّعَوه من اتّخاذ شاهدين
الصفحه ١١٦ :
نفس القرآن المنزل
على رسوله(صلى الله عليه وآله) والذي كتبه الإمام أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
الصفحه ١٥٩ :
قُرَاء الأمّة
أمثال ابن مسعود وأُبيّ بن كعب دعوا إلى حجّية القرآن من خلال التواتر لا البيّنة
الصفحه ١٦٤ :
ولدها اتجاه هذا
القرآن وإقرارهم له و «إنّ القرآن لا يهاج اليوم ولا يحوّل».
وممّا يجب التنبيه
الصفحه ١٧٣ : القرآن ـ من قبل الخلفاء ـ لاحقاً باطل ، لأنّ رسول الله(صلى
الله عليه وآله) كان قد جمعه ورتّبه ، لكنّه مع
الصفحه ١٧٥ :
، ويعني تعدّدية أحرف القرآن ، في حين أنّ الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام أَكَّدوا بأنّ القرآن واحد نزل
الصفحه ١٧٦ :
مَنضُود) به (طلع منضود)
فيقول لهم عليهالسلام : «إنّ القرآن لا يهاج اليوم ولا يحوّل».
كما جا
الصفحه ١٨٢ :
١ ـ كتابة القرآن
على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ وجود صحف بل
مصاحف ناقصة على عهده
الصفحه ٥٩ :
لقد ذكر القدماء
هذا المصنَّف بعناوين مختلفة مثل خصائص علم القرآن(١) ، وإملاءات
عدّة في تفسير
الصفحه ٦٢ :
الرحمن (١ / ١١٤ ، ١٢٣ ،
٣٦٢) والسيّد محمّد حسين فضل الله في كتابه من وحي القرآن (٥ / ١١٢) قد نقلا
الصفحه ٧٤ : المغربي شاعر عارف بمواقع الكلام ولغوي لامع نراه قد
اعتنى بهذا الجانب في تفسيره لفهم القرآن ، وله آرا