الصفحه ١٢٢ : يشير إلى أنّه هو أوّل من جمع القرآن وأنّه هو باء
البسملة التي أرادوا إسقاطها في قوله : «كلّ القرآن في
الصفحه ١٥٢ :
وَصْلُ القول
ينقطع ، لقوله تعالى : (وَلَقَدْ وَصَّلْنَا
لَهُمُ الْقَوْلَ)(١) ، ولا جمع
الصفحه ٢٢٧ : خرجت بنتائج تذهل العقول دهشةً
فإنّك إذا قرأت قول الشاعر :
كلُّ غدر وقول
إفك وزور
الصفحه ٣٣١ : ، وكلّما نهاهم هارون عليهالسلام عنه لم ينتهوا ولم يرجعوا إلى قوله(١).
وقوله : فالترك له
: أي إن كنتم
الصفحه ٣٣٦ : عقلي ، وهذا مأخوذ من قوله تعالى : (فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ)(١) أي بلّغ تبليغاً مؤثّراً
كمال التأثير
الصفحه ٣٤٢ : نسب إليه(٤).
قوله : وحَنَت ـ بالحاء
المهملة والنون ـ من حَنَت المرأة على ولدها تَحْنُوا إذا عطفت
الصفحه ٣٥١ : قوله
: (لاَ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ)(٢).
وقوله : (وَاتَّقُوا
فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذينَ
الصفحه ٣٨٧ : (١).
قوله : ولو يقطّع الجزم
بلو للضرورة ، كما في قوله :
لو يشأ طار به
ذو مَيعة
الصفحه ٣٨٨ : قليل ، كما في قوله : (لَوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُمْ)(١)
وقول الشاعر : ...
أرى وأسمع ما لو يسمع الفيل
الصفحه ٦٣ : تكلّم بها ، ولكن بما أنّه قد تكرّر منه ذكر الطبرسي فيمكن القول
بأنّ المصدر الذي أخذ منه هو مجمع
البيان
الصفحه ٦٧ : تفسير قوله تعالى : (إنّ اللهَ اشْتَرَى
مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ أَنْفُسَهُمْ)(٣) قائلا : «والاشتراء في قوله
الصفحه ٧٨ :
وكذلك في تفسير
قوله تعالى (دَرَاهِمَ مَعْدُوْدَة)(١) قال : «وهي في التوراة عشرون درهماً».
وتارة
الصفحه ٨١ :
معيّن عليهم ولا
معروفين» وفي قوله تعالى (لَن يَّسْتَنْكِفَ
الْمَسِيْحُ)(١) ، يقول : «دليل عند بعض
الصفحه ٨٦ :
العرزمي ، ثنا أبي ، عن جويبر ، عن الضحّاك في قوله : الرحمن الرحيم قال : الرحمن
بجميع خلقه ، والرحيم
الصفحه ٩٥ :
لهم وإيجاباً
للحُجّة عليهم ، وقوله : (فِي طُغْيَانِهِمْ
يَعْمَهُوْنَ) [١٥] : في تقدير حال