الصفحه ٧١ : عشر وتمامه من الجزء السابع عشر في تفسير قوله تعالى : (قَدْ
جَاءَكُمْ رَسُوْلُنا يُبَيِّنُ لَكُم
الصفحه ٢١٩ : والتراجم في مقام
المدح والثناء على شاعرنا اللبيب هو قوله : «ما فتح للشيعة الحِجاج إلاّ الكميت
بقوله
الصفحه ٢٣٢ :
ومن كسّر
الأصنام ولم يخش عارها
وقد طال ما صلّى
لها عصبةٌ أُخر
الصفحه ٣٧٠ : ديگر چو كه
سيرابت كند
يا علاج جوع بى
تابت كند
وقال الآخر :
نزد قرب وشرب
الصفحه ٧٣ : ، وللأب العظم والعصب والعروق ، وللأمّ اللحم والدم والشعر ، فقال
: أشهد أنّ أمرك أمر نبيٍّ .. وأسلم
الصفحه ٤٥٧ : من السلف الصالح للفريقين
من دون حميّة أو عصبيّة بل بحثاً وتنقيباً علمياً للوصول إلى حقائق الشرع
الصفحه ٦٥ :
قُلْتُ
لَهُمْ إلاّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ)(١) قائلا : «وقوله عزّ وجلّ : (أَنِ
الصفحه ١٦٦ :
بَيِّنَةُ
مَا فِي الصُّحُفِ الأُولَى)(١) ، وقوله تعالى : (إِنَّ هذَا لَفِي
الصُّحُفِ الأُولَى
الصفحه ٢٢٢ :
فتحاكما بهما إلى أمِّ
جندب زوجة إمرئ القيس فحكمت لعلقمة في قوله :
فأدركهنَّ
ثانياً من عنانه
الصفحه ٣٣٣ : ـ أبلِغْ
وإلاّ لم تكن مُبْلِغاً
واللهُ منهم
عاصماً(١) يَمْنَعُ
إشارة إلى قوله تعالى
الصفحه ٣٩٤ :
أو لكونه مثله في الكمالات
ومحامد الصفات ما عدا النبوّة ، ويرشد إليه قوله عليهالسلام : أنا محمّد
الصفحه ٨٩ :
بطون راح(٣)
و (هم) [٥] اسم
مبتدأ وخبره : (المفلحون) ، والجملة خبر (أولئك)(٤).
وقوله
الصفحه ٩٢ :
وآله) أمر بالحلال ونهى عن الحرام ، وذلك الصّلاح)(١).
وقوله : (لاَ
تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ) [١١] لا
الصفحه ٩٣ : .
(٢) لعلّ الوزير
أشار إلى قول أبي عبيدة في مجاز القرآن : ١ / ٣٢ : «كلّ عات متمرّد من الجنّوالإنس
والدواب
الصفحه ١٠٩ :
كلّ تلك الضجّة
ردّت من خلال القول بتواتر القرآن عند المسلمين ، وأنّ العلم به كالعلم بالبلدان