الصفحه ٦١ :
ـ الفاضل المقداد
(ت حدود ٨٢٦هـ) في كنز
العرفان في فقه القرآن (٢/١٢١)(١).
فإنّ أغلب هؤلا
الصفحه ٥٨ :
هجرت إلاّ في
العهد الصفوي حيث أهملها الإخباريّون ولكنّها سرعان ما استعادت نشاطها واستمرّت
حتّى
الصفحه ٧٧ : فإنّ
نقله من العهدين أمرٌ لا يقاس به أيّ من المفسّرين من قبله ولا من بعده ، ومثال
ذلك قال في موضع : «في
الصفحه ٩٢ :
وآله) أمر بالحلال ونهى عن الحرام ، وذلك الصّلاح)(١).
وقوله : (لاَ
تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ) [١١] لا
الصفحه ٤٣٥ : ؟
قال : هو في السماء
أعرف منه في الأرض(٢).
[٣٥] عن المحاربي ،
عن جرير ، عن الضحّاك في قوله : (رِجَالٌ
الصفحه ٤٢ :
نقسّم كلامه رحمهالله إلى أربعة ميزات :
١) وفيه [أي في
مزار ابن طاوس] بعض الخصوصيّات التي ليست
الصفحه ٤٨ : النسخة على هذا الكتاب
وتصحيحه مرّةً أُخرى وضبط اختلاف النسخ في الهوامش ، ولله الحمد.
وعلى كلّ حال فإنّ
الصفحه ٦٤ :
ولابدّ لنا من
الإشارة هنا إلى أمر مهمّ وهو أنّ الشيخ الطوسي كثيراً ما نقل عن المغربي في كتابه
الصفحه ١٨٨ :
فتبعه الشيخ رحمهالله في تهذيبه(١) ، وقد ورد الرجل أيضاً
في الاستبصار بعنوان موسى بن عمرو
النخعي
الصفحه ٢٤٩ : يزال
هذا السلم موجوداً ولكن الناس قد انتزعوا منه جميع الفضّة ، ولم يفضل منه غير الخشب
، وقد نقشت فيه
الصفحه ٢٨٤ :
ولقد أُعدّت لذكر مؤلّفاته
قوائم خاصّة بذلك ؛ أهمّها ما أعدّه الشريف هو لنفسه قدّس الله روحه في
الصفحه ٤٥ :
المنسوب للمفيد ؛
حيث إنّ الزيارات الموجودة في مزار الشهيد كلّها منقولة في مزار المفيد إلاّ في
الصفحه ٧٠ :
البيان ، وعندما بحث نعمة الله الصالحي النجف آبادي طاب ثراه عن
نماذج من هذه الروايات في تفسير
الصفحه ١٧٩ :
في فتح الباري ، والعيني (ت ٨٥٥ هـ) في عمدة القاري ، والسيوطي (ت ٩١١هـ) في الإتقان وفي تاريخ
الصفحه ١٨ : الكبير ، ثمّ في القرن السابع ألّف السيّدعليّ ابن طاوس الحلّي
(٦٦٤ هـ) مصباح
الزائر ، ثمّ في القرن
الثامن