الصفحه ١٢٥ :
معناه الطلع. فلا يجوز تغييره ، وقال كلمته الخالدة : «إنّ القرآن لا يهاج اليوم
ولا يحوّل»(١).
فالإمام
الصفحه ١٢٨ : القرآن» ، إذ وضّح آية الله الشيخ الوحيد الخراساني دام
ظلّه معنى هذاالحديث بقوله : « ... وهي نسبة تقوم
الصفحه ١٤٣ : العديدة عن كتابة القرآن على الألواح والأكتاف والرّقائق والأديم ، فإنّ
من الممكن أن يكون لها أصل صحيح أيضاً
الصفحه ١٥٧ : النبيّ فأقسم أن لا يضع ...».
وفي المصنّف لعبدالرزّاق الصنعاني (ت٢١١ هـ) : «فإنّي خشيت أن يتفلّت
القرآن
الصفحه ١٨١ :
فإنّ كلّ هذه
الأخبار تجعلنا نطمئنّ بإِقدام الإمام عليهالسلام على جمع القرآن من خلف فراش رسول
الصفحه ٥٦ :
بعض الروايات
الدالّة على تحريف القرآن ولم تتطرّق إلى بعض الآليّات والمناهج التفسيرية
المعهودة في
الصفحه ٥٧ :
إلى ظهور تفسير
علمي أصبح فيما بعد معياراً ومصدراً ومرجعاً في القرون اللاحقة والمعاصرة في تاريخ
الصفحه ٦٠ : ، ٤١٠ ؛ ٧ / ١٩ ، ١٢٣ ، ٣١٩ ، ٤١٥ ؛ ٨ / ١٦٦).
ـ ابن شهر آشوب
(٤٨٩ ـ ٥٨٨هـ) في متشابه
القرآن ومختلفه
الصفحه ٧٩ :
اهتماماته في تفسيره هو اهتمامه بروايات السيرة في بيان وتفسير بعض آيات القرآن ، فإنّ
هذا الأمر عموماً يتعلّق
الصفحه ١٠١ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه
الصفحه ١٠٥ : (١) فهو كتاب علم وتفسير وليس كتاب ذكر وتلاوة.
وقد احتملنا هذا
الأمر جمعاً بين الأخبار لأنّ جمع القرآن في
الصفحه ١١١ : نتلوه كلّ يوم ، أي أنّ التواتر بقرآنية هذا القرآن
هو الذي صحَّح المصحف لا ما ادَّعَوه من اتّخاذ شاهدين
الصفحه ١١٦ :
نفس القرآن المنزل
على رسوله(صلى الله عليه وآله) والذي كتبه الإمام أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
الصفحه ١٥٩ :
قُرَاء الأمّة
أمثال ابن مسعود وأُبيّ بن كعب دعوا إلى حجّية القرآن من خلال التواتر لا البيّنة
الصفحه ١٦٤ :
ولدها اتجاه هذا
القرآن وإقرارهم له و «إنّ القرآن لا يهاج اليوم ولا يحوّل».
وممّا يجب التنبيه