الصفحه ١٩٠ : نساءهم المشركات وقيل : يعني أصنامهم وقرناءهم من
الجنّ والإنس (وَما كانُوا
يَعْبُدُونَ) يعني الأصنام
الصفحه ٢٧٥ : ) فيها أربعة أقوال : الأوّل أنها في أمر الآخرة وكان ذلك
قبل أن يعلم أنه في الجنة ، وقبل أن يعلم أن
الصفحه ٢٧٧ :
أصحاب الجنة كما
تقول : رأيت فلانا في الناس ، أي مع الناس.
(وَالَّذِي قالَ
لِوالِدَيْهِ أُفٍّ
الصفحه ٢٧٨ : احتاجوا إليهم.
(وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِ) أي أملناهم نحوك ، والنفر دون العشرة
الصفحه ٢٨٢ :
(مَثَلُ الْجَنَّةِ) ذكر في الرعد [٣٥]
(غَيْرِ آسِنٍ) أي غير متغير (كَمَنْ هُوَ خالِدٌ
فِي
الصفحه ٣١٠ : عليك (وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) قيل : معناه خلقتهم لكي آمرهم بعبادتي
الصفحه ٣١٢ : ) معطوف على قوله : في جنات أو على آتاهم ربهم ، أو تكون
الواو للحال (كُلُوا وَاشْرَبُوا) أي يقال لهم : كلوا
الصفحه ٣١٧ : يلتقي عندها ، فلا يتجاوزها ملائكة العلو إلى أسفل ، ولا
يتجاوزها ملائكة السفل إلى أعلى (عِنْدَها جَنَّةُ
الصفحه ٣١٨ :
وعدها الله عباده
هي عند سدرة المنتهى ، وقيل : هي جنة أخرى تأوي إليها أرواح الشهداء ، والأول أظهر
الصفحه ٣٢٩ : :
سمى الإنس والجن ثقلين ، كأنهما ثقلا بالذنوب (إِنِ اسْتَطَعْتُمْ
أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
الصفحه ٣٣٤ : العرب تجعل الخير من اليمين ، والشر من الشمال ، أو لأن أهل
الجنة يحملون إلى جهة اليمين ، وأهل النار
الصفحه ٣٤٨ :
أفضل (وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) السماء هنا يراد به جنس السموات بدليل
الصفحه ٣٥٥ : كثيرة وهي
مذكورة في السير وغيرها (اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ جُنَّةً) أصل الجنة ما يستتر به ويتقى به
الصفحه ٤٢٠ : جملة
كلام الجن فيبطل ما قاله (كادُوا يَكُونُونَ
عَلَيْهِ لِبَداً) (٢) اللبد الجماعات واحدها لبدة
الصفحه ٤٤٥ : والنبات هو العشب (وَجَنَّاتٍ أَلْفافاً) أي ملتفة وهو جمع لف بضم اللام ، وقيل : بالكسر وقيل : لا
واحد له