الصفحه ٦٥ :
أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين حلف أن لا ينفق على مسطح ، لما تكلم في حديث
الإفك ، وكان ينفق عليه
الصفحه ٧٠ : عليّ بن أبي طالب : «الله نوّر
السموات والأرض» بفتح النون والواو والراء وتشديد الواو : أي جعل فيهما
الصفحه ٧٤ : ، وقيل
: إن المراد بالآية : خلافة أبي بكر وعثمان وعليّ رضي الله عنهم لقول رسول الله
الصفحه ٧٦ : بن جندب.
(٢). روى أحمد حديثا
بمعناه عن أبي حميد الساعدي ج ٥ ص ٤٢٥ ونصّه : لا يحل لامرئ أن يأخذ مال
الصفحه ٨١ : هنا عقبة بن
أبي معيط ، وقيل : كل ظالم والظلم هنا الكفر (مَعَ الرَّسُولِ) هو محمد صلى الله
الصفحه ٩٦ :
__________________
(١). الحديث رواه
مسلم عن أبي هريرة في كتاب الإيمان ج ١ / ١٩٢ وأوله يا بني كعب بن لؤي.
الصفحه ١٠٠ : : سبأ بن
يشجب بن يعرب بن قحطان ، ومن صرفه [أي سبأ] أراد الحيّ أو الأب ، ومن لم يصرفه سبأ
أراد القبيلة أو
الصفحه ١٣٣ :
__________________
(١). أخرجه أحمد من
حديث أبي هريرة ج ٢ ص ٢٧٥.
الصفحه ١٣٧ : ،
روي أنه كان
__________________
(١). روى الترمذي
الحديث بمعناه عن أبي أمامة كتاب البيوع ج ٣ باب ٥١
الصفحه ١٤٢ : (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً) الآية : يعني المؤمنين والفاسقين على العموم ، وقيل : يعني
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٤٣ :
وعقبة بن أبي معيط
(ذُوقُوا عَذابَ
النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ) الذي نعت بالعذاب
الصفحه ١٥٢ : زينب
بنت جحش أو غيرها ، وقد قيل : إنها أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط.
(وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي
الصفحه ١٥٨ :
الشطر الأخير من الحديث عن أوس بن أبي أوس الثقفي ج ٣ ص ٨.
(٢). رواه البخاري عن
ابن عباس وأوله : كذبني
الصفحه ١٦٣ : (وَلِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ) بالنصب على تقدير وسخرنا ، وقرئ بالرفع رواية أبي بكر عن
عاصم على الابتداء (غُدُوُّها
الصفحه ١٦٤ : : قبيلة من العرب سميت باسم أبيها الذي تناسلت منه ،
وقيل : باسم أمها ، وقيل : باسم موضعها ، والأول أشهر