الصفحه ٢٤ : قوله فعله كبيرهم ،
فالجواب أن معنى
__________________
(١). الحديث رواه
الشيخان عن أبي هريرة وأوله
الصفحه ٢٦ : حديث أبي هريرة ج ٢ ص ٢٣٩.
الصفحه ٢٨ : ذكره
صاحب التيسير وعزاه لأحمد والترمذي والنسائي والحاكم ، وصححه البيهقي عن سعد بن
أبي وقاص.
الصفحه ٣٠ : اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ) هذا خطاب للمشركين ، والحصب : ما توقد به النار : كالحطب. وقرأ عليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٣٢ : الحارث ، وقيل في أبي جهل ، وهي تتناول
كل من اتصف بذلك (شَيْطانٍ مَرِيدٍ) أي شديد الإغواء ، ويحتمل أن يريد
الصفحه ٣٤ : الحارث : فالخزي أسره ثم قتله ، وكذلك
قتل أبي جهل (ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ
يَداكَ) أي يقال له : ذلك بما فعلت
الصفحه ٣٦ : ، وقيل : نزلت في على
ابن أبي طالب وحمزة بن عبد المطلب وعبيدة بن الحارث حين برزوا يوم بدر لعتبة بن
ربيعة
الصفحه ٣٨ : جبل أبي قبيس ، ونادى : أيها الناس إن الله قد
أمركم بحج هذا البيت فحجوا ، فسمعه كل من يحج إلى يوم
الصفحه ٣٩ : أو هو خبر ابتداء مضمر ، والأحسن وصلها بما
بعدها عند شيخنا أبي جعفر بن الزبير ، لأن ما بعدها ليس كلاما
الصفحه ٤٠ : : المتواضعين ، وقيل : نزلت في أبي بكر وعمر وعثمان وعليّ ،
وكذلك قوله بعد ذلك : وبشر المحسنين واللفظ فيهما أعم
الصفحه ٤٣ : لهذه القصة ، والقول الأول أرجح لأن النبي صلى الله تعالى
__________________
(١). رواه أحمد عن
أبي
الصفحه ٤٨ : أبي بن كعب : لا يكتب للرجل من صلاته ما سها عنه ج ١ / ١٥٩.
الصفحه ٥٧ : أحد بنفسه كقوله : (يَوْمَ يَفِرُّ
الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ) [عبس : ٣٤] فتكون
الأنساب
الصفحه ٥٨ : عن أبي سعيد الخدري.
الصفحه ٦١ : مالك أن التعريض بذلك كله كالتصريح خلافا
للشافعي وأبي حنيفة ، وأما القاذف فيحدّ : سواء كان مسلما أو