الصفحه ٣٠٤ : آب يؤوب إذا رجع ، وقيل
: هو المسبح لله من قوله (يا جِبالُ أَوِّبِي
مَعَهُ) [سبأ : ١] (حَفِيظٍ) أي
الصفحه ٣٣٥ : الزمخشري
هو شجر الموز ، وحكي ابن عطية هذا عن علي بن أبي طالب وابن عباس وقرأ علي بن أبي
طالب : وطلع منضود
الصفحه ٣٥٤ : العالم
على العابد رواه أحمد عن أبي الدرداء ج ٥ ص ١٩٦.
(٤). وحديث فضل
العالم.. كفضلي على أدناكم : في
الصفحه ٣٦٦ : : المودّة تزوّج النبي صلىاللهعليهوسلم أم حبيبة بنت أبي سفيان بن حرب سيد قريش ، ورد ابن عطية
هذا القول بأن
الصفحه ٣٨٧ :
وهو مذهب أبي حنيفة ، والثالث أنها ليس لها سكنى ولا نفقة ، فحجة مالك حديث فاطمة
بنت قيس ، وهو أن زوجها
الصفحه ٣٩٨ :
__________________
(١). حديث عائشة
أخرجه المنادى في التيسير وعزاه لأحمد ومسلم وأبي داود.
(٢). الحديث قال
العجلوني فيه : رواه
الصفحه ٤٣٥ : وصدّق هنا يحتمل أن يكون من التصديق بالله
ورسله أو من الصدقة ، ونزلت هذه الآية وما بعدها في أبي جهل
الصفحه ٤٣٧ : الفجر : إذا انشق ضوؤه.
(وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ) نزلت هذه الآية وما بعدها في علي بن أبي طالب وفاطمة
الصفحه ٤٤٠ :
ولا كفورا ، وقيل : هي بمعنى الواو أي جامعا للوصفين لأن هذه هي حالة الكفار ،
وروي أن الآية نزلت في أبي
الصفحه ٤٦١ : .
(٢). الحديث مشهور
وقد رواه الإمام الطبري بعدة ألفاظ قريبة بسنده إلى أبي هريرة لدى تفسيره للآية.
وذكره
الصفحه ٤٨٤ : الخندق بالمدينة وقتله علي بن
أبي طالب (يَقُولُ أَهْلَكْتُ
مالاً لُبَداً) أي كثيرا ، وقرئ لبدا بضم اللام
الصفحه ٤٨٨ : ، ومعنى استغنى : استغنى عن
الله فلم يطعه واستغنى بالدنيا عن الآخرة ، ونزلت آية المدح في أبي بكر الصديق
الصفحه ٥٠٠ : الطويلة.
وروي أن الحسن بن
علي بن أبي طالب رضي الله عنهما عوتب حين بايع معاوية فقال : إن رسول الله
الصفحه ٥٠٢ : صلىاللهعليهوسلم خوف الله رأس كل حكمة (٤).
__________________
(١). رواه مسلم عن
أبي هريرة الاتحافات السنية
الصفحه ٥٢١ : ثم أنذرهم عموما وخصوصا فقال له أبو
لهب : تبا لك لهذا جمعتنا (١) فنزلت السورة.
(تَبَّتْ يَدا أَبِي