الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوسلم كان قائما على المنبر يخطب يوم الجمعة ، فأقبلت عير [قافلة]
من الشام بطعام ، وصاحب أمرها دحية بن
الصفحه ٤٨١ : ءَ رَبُّكَ) تأويله عند المتأولين : جاء أمره وسلطانه وقال المنذر بن
سعيد : معناه ظهوره للخلق هنالك. وهذه الآية
الصفحه ٦٩ : ءِ) معنى البغاء الزنا ، نهى الله المسلمين أن يجبروا
مملوكاتهم على ذلك ، وسبب الآية أن عبد الله بن أبيّ بن
الصفحه ٨٢ : عقبة جنح إلى الإسلام فنهاه أبيّ بن خلف وأمية بن
خلف فهو فلان ، وقيل : إن عقبة نهى أبيّ بن خلف عن
الصفحه ٩٥ : عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) بأنه من عند الله آية لكم وبرهان ، والمراد من أسلم من بني
إسرائيل : كعبد الله
الصفحه ١٠٠ : : سبأ بن
يشجب بن يعرب بن قحطان ، ومن صرفه [أي سبأ] أراد الحيّ أو الأب ، ومن لم يصرفه سبأ
أراد القبيلة أو
الصفحه ١٠٢ : قوّته ، فمسلمين على هذا بمعنى
منقادين.
(قالَ عِفْرِيتٌ) روي عن وهب بن منبه أن اسم هذا العفريت كوزن
الصفحه ١٠٩ : (شِيَعاً) أي فرقا مختلفين ، فجعل فرعون القبط ملوكا وبني إسرائيل
خداما لهم ، وهم الطائفة الذين استضعفهم
الصفحه ١١٦ : يَشاءُ) لفظ عام ، وقيل : أراد به العباس بن عبد المطلب.
(وَقالُوا إِنْ
نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ
الصفحه ١٢٣ : (وَإِنْ جاهَداكَ
لِتُشْرِكَ بِي) الآية نزلت في سعد بن أبي وقاص ، وأنه لما أسلم حلفت أمه :
أن لا تستظل بظل
الصفحه ١٤٧ : هنا عبارة عن اضطراب القلوب (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ) روي أنه معتب بن قشير (وَإِذْ قالَتْ
الصفحه ١٥٢ : بن حارثة ، فكرهت هي وأهلها
ذلك ، فلما نزلت الآية قالوا : رضينا يا رسول الله ، واختلف هل هذه المخطوبة
الصفحه ١٥٣ : زَوَّجْناكَها) لم يذكر أحد من الصحابة في القرآن باسمه غير زيد بن حارثة
، والوطر الحاجة ، أي لما لم يبق لزيد فيها
الصفحه ١٦٠ : قوم من بني إسرائيل ، وإذايتهم له : ما ورد في الحديث
أن بني إسرائيل كانوا يغتسلون عراة ، وكان موسى
الصفحه ١٨٨ : السماء صفوفا لعبادة الله ، وقيل : هو من يصف من بني آدم في
الصلوات والجهاد ، والأول أرجح لقوله حكاية عن