الصفحه ٥١٦ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(أَرَأَيْتَ الَّذِي
يُكَذِّبُ بِالدِّينِ) قيل : إن هذا نزل في أبي جهل وأبي سفيان بن
الصفحه ١٣ :
قال ذلك بنو
إسرائيل بعضهم لبعض (فَنَسِيَ) يحتمل وجهين : أحدهما أن يكون من كلام بني إسرائيل
الصفحه ٨٩ : مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ) أي أطلقهم (قالَ أَلَمْ
نُرَبِّكَ فِينا وَلِيداً) قصد فرعون بهذا الكلام المنّ
الصفحه ٩١ :
ننقلب إلى الله (أَسْرِ
بِعِبادِي) يعني بني إسرائيل (إِنَّكُمْ
مُتَّبَعُونَ) إخبار باتباع فرعون
الصفحه ٩٦ : ، ولما نزلت هذه الآية أنذر
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قرابته فقال : يا بني هاشم أنقذوا أنفسكم من النار
الصفحه ١٥٠ :
أن يريد أرض بني
قريظة ، لأنه قال : أورثكم بالفعل الماضي ، وهي التي كانوا أخذوها حينئذ ، وأما
الصفحه ١٥٥ :
ويعني بقوله :
أفاء الله عليك : الغنائم (وَبَناتِ عَمِّكَ
وَبَناتِ عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ
الصفحه ١٨٧ : بن وائل جاء إلى النبي صلىاللهعليهوسلم بعظم رميم فقال : يا محمد من يحيي هذا؟ وقيل إن الذي جا
الصفحه ٢٣١ : يوسف بن يعقوب ، وقيل : هو يوسف بن إبراهيم بن
يوسف بن يعقوب ، والبينات التي جاء بها يوسف لم تعيّن لنا
الصفحه ٢٤٣ :
الآية في الوليد بن المغيرة ، وقيل في غيره من الكفار واللفظ أعم من ذلك (لَيَقُولَنَّ هذا لِي) أي هذا حقي
الصفحه ٢٥٦ :
المعنى في النحل
والمراد أنهم يكرهون البنات فكيف ينسبونها إلى الله؟ تعالى الله عن قولهم
الصفحه ٢٦٧ : وهم بنو إسرائيل ، والمعنى أرسلوا بني إسرائيل كما قال في طه «أرسل
معنا بني إسرائيل» وقيل : عباد الله
الصفحه ٣١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد فقطعها فخرجت منها شيطانة ناشرة شعرها تدعو
بالويل ؛ فضربها
الصفحه ٣٥٥ : يعمل بها أحد وقال قوم : عمل بها عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه روي أنه
كان له دينار فصرفه بعشرة دراهم
الصفحه ٣٦٤ : ، وهذه الآية نزلت بسبب حاطب بن أبي بلتعة ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد الخروج إلى مكة