الصفحه ٢٩٦ : لشقيتم ، والعنت المشقة ، وإنما قال : لو يطيعكم ولم
يقل لو أطاعكم ، للدلالة على أنهم كانوا يريدون استمرار
الصفحه ٣٣٥ : : مخيرة مرضية (وَحُورٌ عِينٌ) قدمنا معناه ، والقراءة بالرفع على تقدير فيها حور ، أو
عطف على الضمير في
الصفحه ٣٤٨ : والأرض
بخمسين ألف سنة» (١) وعرشه على الماء ، والمصيبة هنا عبارة عن كل ما يصيب من
خير أو شر ، وقيل : أراد
الصفحه ٣٥٩ :
وقال قوم من
العلماء : وكذلك كل ما فتحه الأئمة مما لم يوجف عليه فهو لهم خاصة يأخذون منه
حاجتهم
الصفحه ٣٨٩ : فجامعها في البيت ، فجاءت حفصة فقالت :
يا رسول الله ما كان في نسائك أهون عليك مني. أتفعل هذا في بيتي وعلى
الصفحه ٤٢٤ : ساعاته كلها (هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً) يحتمل معنيين أحدهما : أثقل وأصعب على المصلي ومنه قول
النبي
الصفحه ٤٣٩ : على وجه التشبيه لشرف الفضة وبياضها ، ومن قرأ قوارير بغير تنوين فهو على
الأصل ومن نوّنه (١) فعلى ما
الصفحه ٤٥٣ :
الكفار وإذايتهم
له على اتباعك ، وقيل : جاء وليس معه من يقوده ، فكان يخشى أن يقع وهذا ضعيف
الصفحه ٤٨٤ :
الإنسان آدم عليهالسلام ، ومعنى في كبد على هذا في السماء وهذا ضعيف والأول هو
الصحيح
الصفحه ٤٩٢ : ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) [الفتح : ٢] ،
وهذا على قول من جوّز صغائر الذنوب على الأنبياء ، أو على أن ذنوبه
الصفحه ٥ : على حروف الهجاء في
أول سورة البقرة (ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) قيل : إن النبي
الصفحه ١٩ :
ويحتمل أن يكون
المعنى : أن كل قرية هلكت لم تؤمن فهؤلاء كذلك ، ولا يكون على هذا جوابا لقولهم
الصفحه ٢٠ : شرطية وجوابها فيما قبلها ، أو نافية ،
والأوّل أظهر (بَلْ نَقْذِفُ
بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ) الحق عام
الصفحه ٤٦ : المحفوظ ، والإشارة بذلك إلى معلومات الله (إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) يحتمل أن تكون الإشارة بذلك إلى
الصفحه ٤٨ :
المولى جل جلاله ، ثم يظهر أثر ذلك على الجوارح بالسكون والإقبال على الصلاة وعدم
الالتفات والبكاء والتضرع