الصفحه ٦٣ : في غزوة بني المصطلق ، فضاع لها عقد فتأخرت على التماسه
حتى رحل الناس ، فجاء رجل يقال له صفوان بن
الصفحه ٨٠ : ءِ) القائل لذلك هو الله عزوجل ، والمخاطب هم المعبودون مع الله على العموم ، وقيل :
الأصنام خاصة ، والأول أرجح
الصفحه ٨٥ : ) [القيامة : ٣٩] (وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً) الكافر هنا الجنس ، وقيل : المراد أبو جهل ، والظهير
الصفحه ٨٧ :
فالخلود على بابه
، وأما على مذهب أهل السنة فالخلود عبارة عن طول المدة (إِلَّا مَنْ تابَ) إن قلنا
الصفحه ٩٦ :
الأعجم ، ومعنى
الآية : أن القرآن لو نزل على من لا يتكلم ، ثم قرأه عليهم لا يؤمنوا لإفراط
عنادهم
الصفحه ٩٧ : سائر التصرفات (وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) معطوف على الضمير المفعول في قوله يراك ، والمعنى أنه
الصفحه ١٠١ :
غيرها ، فغلبت
بعده على الملك ، والضمير في تملكهم يعود على سبإ ، وهم قومها (مِنْ كُلِّ شَيْ
الصفحه ١٠٦ : «إن الله عنده علم
الساعة» إلى آخر السورة ، فإن قيل : كيف قال : إلا الله بالرفع على البدل والبدل ،
لا
الصفحه ١١٩ : ، وقيل : معنى تنوء تنهض بتحامل وتكلف ، والوجه على هذا
أن يقال إن العصبة تنوء بالمفاتح ، لكنه قلب كما جا
الصفحه ١٥٩ : ، وقيل : هو الرداء وصورة إدنائه عند ابن عباس أن
تلويه على وجهها حتى لا يظهر منها إلا عين واحدة تبصر بها
الصفحه ١٦٣ :
معطوف على فضلا ،
وقرئ بالرفع عطفا على لفظ : يا جبال (وَأَلَنَّا لَهُ
الْحَدِيدَ) أي جعلناه له
الصفحه ١٨١ :
بسبب كفركم لا
بسببنا (أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ) دخلت همزة الاستفهام على حرف الشرط وفي الكلام حذف تقديره
الصفحه ٢٣٨ : ، ولو كانت هذه الأربعة الأيام زيادة على
اليومين المذكورين قبلها لكانت الجملة ثمانية أيام ، بخلاف ما ذكر
الصفحه ٢٦٥ : على هذا لا يملك المعبودون شفاعة إلا من شهد بالحق (وَقِيلِهِ يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ
قَوْمٌ لا
الصفحه ٢٧١ :
وقيل : ليست
بمنسوخة ، لأن احتمال الأذى مندوب إليه على كل حال ، وأما القتال على الإسلام فليس
من