الصفحه ٢٩٣ : ركعا سجدا وصف حالهم في الدنيا فكيف يكون سيماهم في وجوههم كذلك ، والأول
أظهر ، وقد كان بوجه علي بن
الصفحه ٣٥٤ : فيه ، ولكن تفسحوا
وتوسعوا (١) وقد اختلف في هذا النهي عن القيام من المجلس لأحد هل هو
على التحريم أو
الصفحه ٤٠٥ : على فرعون وقومه ، فالرسول موسى عليهالسلام ، وإن عاد على المؤتفكات : فالرسول لوط عليهالسلام ، وإن عاد
الصفحه ٥٣٠ :
الشيطان في صدر
الإنسان بأنواع كثيرة منها : إفساد الإيمان والتشكيك في العقائد فإن لم يقدر على
ذلك
الصفحه ٣٠ : اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ) هذا خطاب للمشركين ، والحصب : ما توقد به النار : كالحطب. وقرأ عليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٣٣ : الأخروي فزوال ذلك الشك
أن تنظروا في ابتداء خلقتكم ؛ فتعلموا أن الذي قدر على أن خلقكم أول مرة : قادر
على أن
الصفحه ٥٤ :
بدر : فالضمير في
يجأرون لسائر قريش : أي صاحوا وناحوا على القتلى ، وإن أراد بالعذاب شدائد الدنيا
الصفحه ١٢٤ :
نحت الأصنام فسماه
خلقة على وجه التجوّز ، وقيل هو من اختلاق الكذب (لا يَمْلِكُونَ
لَكُمْ رِزْقاً
الصفحه ١٧٦ : الحسن : السابق من رجحت حسناته على سيئاته ، والظالم لنفسه من رجحت سيئاته والمقتصد
من استوت حسناته
الصفحه ٢٠٥ :
واستغفر ، وسنذكر
القصة بعد هذا ، ومعنى تسوّروا المحراب علوا على سوره ودخلوه ، والمحراب : الموضع
الصفحه ٢٠٩ :
صنما معبودا في
داره ، وسليمان لا يعلم حتى مضت أربعون يوما ، فلما علم به كسره فالفتنة على هذا
عمل
الصفحه ٢١٩ : : يستمعون القول على العموم فيتبعون القرآن ، لأنه
أحسن الكلام وقيل : يستمعون القرآن فيتبعون بأعمالهم أحسنه من
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في صلاة الفجر في سوق عكاظ ، فاستمعوا إليه وآمنوا به (أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى) في هذا دلالة على
الصفحه ٣٢٨ :
ألى على وزن قضى
وقيل : ألي على وزن أمد أو على وزن حصر ، والخطاب للثقلين الإنس والجن بدليل قوله
الصفحه ٣٦٣ : ، وأصله مصدر بمعنى السلامة ، وصف به مبالغة أو على حذف
مضاف تقديره ذو السلام (الْمُؤْمِنُ) فيه قولان