الصفحه ٣٥٨ :
أعجبهم من الخشب والسواري وغير ذلك. الثالث أن لا تبقى مساكنهم مبنية للمسلمين
فهدموها شحا عليها
الصفحه ٤٢١ :
(فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) أي لا يطلع أحدا على علم
الصفحه ٤٢٨ :
الأول : لا تمنن
على الناس بنبوتك تستكثر بأجر أو مكسب تطلبه ، الثاني : لا تمنن على الله بعملك
الصفحه ٥٠٦ :
يعبد الله على عوض [بمقابل] (وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ
لَشَهِيدٌ) الضمير للإنسان أي هو شاهد على نفسه بكنوده
الصفحه ٣١ :
وأكثر استعمالا ،
ولأن الزبور مفرد فدلالته على الواحد أرجح من دلالته على الجمع ، ولأن النص قد ورد
الصفحه ٦٠ :
الظاهر أن حدّ
الأمة خمسون جلدة لقوله تعالى : (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ
ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ
الصفحه ٧٦ : بِالْباطِلِ) ، وقوله عليه الصلاة والسلام : «لا يحل مال امرئ مسلم إلا
عن طيب نفس منه» (٢) وقيل الآية محكمة
الصفحه ٧٨ : (عَلى عَبْدِهِ) يعني محمدا صلى الله تعالى عليه وآله وسلم ، وذلك على وجه
التشريف له والاختصاص (لِيَكُونَ
الصفحه ١١٨ : ء من عباده ، ولفظها أعم من ذلك ، والأحسن حمله على عمومه : أي يختار ما
يشاء من الأمور على الإطلاق
الصفحه ١٢٠ :
هذا السؤال المنفي السؤال على وجه الاختبار وطلب التعريف ، لأنه لا يحتاج إلى
سؤالهم على هذا الوجه ؛ لكن
الصفحه ١٣٣ : السورة
عبارة عن الإقبال عليه والإخلاص فيه في قوله : أقم ، والقيم ضرب من ضروب التجنيس (فِطْرَتَ اللهِ
الصفحه ١٦٦ :
كيف ذلك ولم يتقدم
لهم ذكر يعود الضمير عليه؟ فالجواب أنه قد وقعت إليهم إشارة بقوله (وَلا تَنْفَعُ
الصفحه ١٩٩ : (إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ) يعود على الكفار أي قد علمت الملائكة أن الكفار محضرون في
العذاب ومن قال : إن الجن
الصفحه ٢٥٠ :
الضمير في يظللن
للجواري وفي ظهره للبحر ، أي لو أراد الله أن يسكن الرياح لبقيت السفن واقفة على
ظهر
الصفحه ٢٦٢ : ولآلهتكم ولجميع الأمم ، فقال : خصمتك ورب الكعبة ؛
ألست تزعم أن عيسى ابن مريم نبي وتثني عليه خيرا ، وقد علمت