الصفحه ١٥٦ :
من شئت وتطلق من
شئت ؛ وقيل : معناه تتزوج من شئت ، وتترك من شئت ، والمعنى على كل قول توسعة على
الصفحه ١٥٨ : ء على الإطلاق (ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَ) واختلف فيمن أبيح لهن الظهور له من ملك اليمين ، فقيل :
الإما
الصفحه ١٨٧ : براهين على الحشر يوم
القيامة ، ورد على من أنكر ذلك ، والنطفة هي نطفة المني التي خلق الإنسان منها ،
ولا شك
الصفحه ٤٢٠ : واقع في كلام رسول الله
صلىاللهعليهوسلم عن نفسه ، لأنه مما أوحى إليه فذكر صلىاللهعليهوسلم نفسه على
الصفحه ٣٣٧ :
الصافات (١) (أَيُّهَا
الضَّالُّونَ) خطاب لكفار قريش وسائر الكفار (فَشارِبُونَ عَلَيْهِ) الضمير
الصفحه ١٥٣ : حاجة زوجها الله من نبيه صلى الله
تعالى عليه وعلى آله وسلم ، وأسند الله تزويجها إليه تشريفا لها ، ولذلك
الصفحه ٤٦٢ :
الكفار عن الله ،
على أن المؤمنين لا يحجبون وقد استدل بها مالك والشافعي على صحة رؤية المؤمن لله
في
الصفحه ٨٢ :
تعالى عليه وآله
وسلم ، أو اسم جنس على العموم (لَيْتَنِي لَمْ
أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً) روي أن
الصفحه ٤٣٣ :
لم يرجع عن شيء يريده ، والضمير على هذين القولين يعود على الإنسان ، الثالث أن
الضمير يعود على يوم
الصفحه ٤٦٩ : ،
حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها فتقاعست أن تقع فيها فقال لها الغلام : يا أماه
اصبري فإنك على الحق. الثاني
الصفحه ١٩٣ :
قالوا : كيف يكون
في النار شجرة ، والنار تحرق الشجر ، فالفتنة على هذا الابتلاء في الدنيا وقيل
الصفحه ٢٠٦ :
امرأته فأجابه
داود عليهالسلام بقوله : لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه ، فقامت الحجة
عليه بذلك
الصفحه ٢٠٨ : الصلاة ولا عقر الخيل ، بل كان يصلي فعرضت عليه الخيل فأشار إليهم فأزالوها
حتى دخلت اصطبلاتها فلما فرغ من
الصفحه ٢٢٣ : من هذه الآية وهذا على أنها في المسلمين والظاهر أنها في الكفار (وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ
الصفحه ٢٧٢ :
هي كلام مستأنف ؛
والمعنى على هذا أن محيا المؤمنين ومماتهم سواء وأن محيا الكفار ومماتهم سواء لأن