الصفحه ٤٨٩ : نفي ، أو استفهام بمعنى الإنكار.
واختلف في معنى
تردّى على أربعة أقوال : الأول تردّى أي هلك ، فهو مشتق
الصفحه ٥١٢ : لِكُلِّ
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) هو على الجملة الذي يعيب الناس ويأكل أعراضهم ، واشتقاقه
من الهمز واللمز ، وصيغة
الصفحه ٥٢٣ : هذه
السورة أن اليهود دخلوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا يا محمد صف لنا ربك وانسبه فإنه وصف
الصفحه ٥٢٥ : ) هذا رد على الذين قالوا : أنسب لنا ربك ، وذلك أن كل مولود
محدث ، والله تعالى هو الأول الذي لا افتتاح
الصفحه ٨ :
مني : يحتمل أن
يتعلق بقوله ألقيت ، أو يكون صفة لمحبة فيتعلق بمحذوف (وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي) أي
الصفحه ١٣ : والفاعل
موسى : أي نسي موسى إلهه هنا ، وذهب يطلبه في الطور ، والنسيان على هذا بمعنى
الذهول ، والوجه الثاني
الصفحه ٢١ :
مَعِيَ
وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي)
ردّ على المشركين
والمعنى هذا الكتاب الذي معي ، والكتب التي من قبلي
الصفحه ٢٤ :
وقال الزمخشري :
هو كقولك كتبت الكتاب لست خلون من الشهر (مِثْقالَ حَبَّةٍ) أي وزنها والرفع على أن
الصفحه ٢٧ :
هذه النازلة ، وأن
داود لم يخطئ فيها ، ولكنه رجع إلى ما هو أرجح ، ويدل على هذا القول أن كل مجتهد
الصفحه ٦١ :
إلى تزوج المؤمن
غير الزاني بزانية ، فإن قوما منعوا أن يتزوجها ، وهذا على القول الثاني في الآية
الصفحه ٦٧ :
مالك لأنه أباح كشف وجهها وكفيها في الصلاة ، وزاد أبو حنيفة القدمين (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى
الصفحه ٧٤ : إلى الغزو (قُلْ لا تُقْسِمُوا) نهى عن اليمين الكاذبة لأنه قد عرف أنهم يحلفون على الباطل
(طاعَةٌ
الصفحه ٩٥ :
والتاء (١) ، فقيل : إنه مسهل من الهمز ، وقيل إنه اسم بلدهم ، ويقوي
هذا : القول بأنه على هذه القرا
الصفحه ١٠٥ :
(قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) أمر الله رسوله أن يتلو الآيات
الصفحه ١١١ :
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً
لِلْمُجْرِمِينَ) الظهير المعين ، والباء سببية