الصفحه ٤٣٢ : لكلام الكفار (بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ) هي التي تلوم نفسها على فعل الذنوب ، أو التقصير في
الطاعات ، فإن
الصفحه ٤٤٩ : خاشِعَةٌ) كناية عن الذل والخوف ، وإضافة الأبصار إلى القلوب على
تجوز والتقدير : قلوب أصحابها. (يَقُولُونَ
الصفحه ٤٦٧ : صلىاللهعليهوسلم (وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) يحتمل الشاهد والمشهود أن يكون من الشهادة على الأمر ، أو
يكون من معنى الحضور
الصفحه ٤٨١ :
الأمر هو الترغيب
فيه ، ومن لا يحض غيره على أمر فلا يفعله هو ، كأنه ذم لترك طعام المسكين ،
والطعام
الصفحه ٤٨٧ : تقديره : ليدمدمنّ الله على أهل مكة لتكذيبهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما دمدم على قوم ثمود
الصفحه ١٧ :
أي وأنت حامد لربك
على أن وفقك للتسبيح ، ويحتمل أن يكون المعنى سبح تسبيحا مقرونا بحمد ربك فيكون
الصفحه ٥٠ : النيل ، والفرات ، ودجلة ،
وسيحان ، ولا دليل على هذا التخصيص ، ومعنى بقدر : بمقدار معلوم لا يزيد عليه ولا
الصفحه ٥٦ :
(وَلَهُ اخْتِلافُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) أي هو فاعله ومختص به فاللام على هذا للاختصاص ، وقد ذكر
الصفحه ٦٥ :
أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين حلف أن لا ينفق على مسطح ، لما تكلم في حديث
الإفك ، وكان ينفق عليه
الصفحه ١١٤ : روي أنه عمله وصعد عليه ورمى بسهم إلى السماء فرجع
مخضوبا بدم ، وذلك فتنة له ولقومه وتهكم بهم ، ثم قال
الصفحه ١١٦ :
وحق مواليه ، ورجل
كانت له أمة فأعتقها وتزوّجها (١) (بِما صَبَرُوا) يعني صبرهم على إذاية قومهم لهم
الصفحه ١٢٢ : من المؤمنين ، كانوا بمكة مستضعفين منهم عمار
بن ياسر وغيره ، وكان كفار قريش يؤذونهم ويعذبونهم على
الصفحه ١٥١ : كَأَحَدٍ
مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَ) فضلهن الله على النساء بشرط التقوى ، وقد حصل لهن التقوى
فحصل
الصفحه ١٥٥ : وَبَناتِ خالاتِكَ) يعني قرابته من جهة أبيه ومن جهة أمه ، وكان له عليه
الصلاة والسلام أعمام وعمات إخوة لأبيه
الصفحه ١٦٠ : على حجر ،
ففر الحجر بثيابه ، واتبعه موسى وهو يقول : ثوبي حجر ثوبي حجر ، فمر في أتباعه على
ملأ من بني