الصفحه ٦٦ : كل ابن سبيل ، والمتاع على
هذا التمتع بالنزول فيها والمبيت وغير ذلك ، وقيل : هي الخرب التي تدخل للبول
الصفحه ٧٥ : المماليك والأطفال طوافون عليكم ، فلذلك يؤمر
بالاستئذان في كل وقت (بَعْضُكُمْ عَلى
بَعْضٍ) بدل من طوافون
الصفحه ٨٣ : الظاهر
موضع المضمر لقصد وصفهم بالظلم ، أو يريد الظالمين على العموم (وَأَصْحابَ الرَّسِ) معنى الرس في
الصفحه ٨٩ : سامعون ، والخطاب في قوله : معكم لموسى وهارون وفرعون
وقومه ، وقيل : لموسى وهارون خاصة على معاملة الاثنين
الصفحه ١٢٦ :
وقيل : هو على
بابه (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ) يعني نقصهم المكيال والميزان (الرَّجْفَةُ) هي
الصفحه ١٤٨ :
أعطوها من أنفسهم (وَما تَلَبَّثُوا بِها) الضمير للمدينة (قَدْ يَعْلَمُ اللهُ) دخلت قد على الفعل
الصفحه ١٥٢ : أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ) هو زيد بن حارثة الكلبي ، وإنعام الله عليه بالإسلام وغيره
الصفحه ١٦٧ :
الزجّاج : المعنى أرسلناك جامعا للناس في الإنذار والتبشير ، فجعله حالا من الكاف
، والتاء على هذا للمبالغة
الصفحه ١٨٦ : للاستدلال على قدرته تعالى على مسخ الكفار ، كما قدر على
تنكيس الإنسان إذا هرم.
(وَما عَلَّمْناهُ
الشِّعْرَ
الصفحه ١٨٩ : ، ووزنه يتفعلون والسمع طلب السماع ، فنفى السماع على القراءة الأولى ،
ونفى طلبه على القراءة بالتشديد
الصفحه ٢٦٨ :
إلى مصر في ذلك
الزمان (١) ، وقد قال الحسن إنهم رجعوا إليها ، ويدل على أن المراد
بنو إسرائيل قوله
الصفحه ٢٨٤ :
بعلامتهم ، ولكن الله ستر عليهم إبقاء عليهم وعلى أقاربهم من المسلمين ، وروي أن
الله لم يذكر واحدا منهم باسمه
الصفحه ٣٠٩ :
وهو مفعول بفعل
مضمر ، ورفع الثاني لأنه خبر تقديره : أمري سلام ، وهذا على أن يكون السلام بمعنى
الصفحه ٣١٢ : ) معطوف على قوله : في جنات أو على آتاهم ربهم ، أو تكون
الواو للحال (كُلُوا وَاشْرَبُوا) أي يقال لهم : كلوا
الصفحه ٤٠٦ :
(واهِيَةٌ) أي مسترخية ساقطة القوة ، ومنه قولهم : دار واهية أي ضعيفة
الجدران (وَالْمَلَكُ عَلى