الصفحه ١٨ : ويحتمل
أن يكون الذين ظلموا منصوبا بفعل مضمر على الذم أو خبر ابتداء مضمر ، والأول أحسن (هَلْ هذا إِلَّا
الصفحه ٨١ : فتنة للمريض ، والرسول فتنة لغيره ممن يحسده ويكفر به (أَتَصْبِرُونَ) تقديره لننظر هل تصبرون (لا
الصفحه ٣١١ : العرش : والأول
أظهر وأشهر ، ومعنى المسجور : المملوء ماء ، وقيل : الفارغ من الماء ، ويروى أن
البحار يذهب
الصفحه ٣١٤ : المضمر ، ويحتمل أن يريد جميع الكفار (أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ) المعنى هل لهم إله غير الله يعصمهم من
الصفحه ٣٥٣ : ) لأن هذا من فعل اليهود والأحسن أن المراد اليهود
والمنافقين معا لقوله : ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب
الصفحه ٤٦٣ :
(إِنَّ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ) نزلت هذه الآية في صناديد
الصفحه ١٣٧ : ) ذكر في [الرعد : ٢] (أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ) أي لئلا تميد بكم.
(لُقْمانَ) رجل ينطق بالحكمة واختلف هل هو
الصفحه ١٧١ : وَرُباعَ) صفات للأجنحة ولم ينصرف للعدل والوصف ، والمعنى أن
الملائكة منهم من له جناحان ، ومنهم من له ثلاثة
الصفحه ٢٨٢ : ) روي أنه عبد الله بن مسعود (ما ذا قالَ آنِفاً) كانوا يقولون ذلك على أحد وجهين : إما احتقارا لكلامه
الصفحه ٤٠٢ :
شيء فأتوا بهم ،
واختلف هل قوله : فليأتوا بهم في الدنيا ، أي أحضروهم حتى يرى حالهم أو يقال لهم
ذلك
الصفحه ٤٧٨ : (وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ) روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أن الشفع يوم النحر والوتر يوم عرفة ، وروي عنه عليه
الصفحه ١٣٢ : .
(خَوْفاً وَطَمَعاً) ذكر في الرعد : ١٢ (أَنْ تَقُومَ
السَّماءُ وَالْأَرْضُ) معناه تثبت أو يقوم تدبيرها
الصفحه ١٧٨ :
السيء إلا بأهله (فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ
الْأَوَّلِينَ) أي هل ينظرون إلا عادة الأمم
الصفحه ٢٩٢ :
كل أمر مستقبل ،
والثالث أنه استثناء بالنظر إلى كل إنسان على حدته ؛ لأنه يمكن أن يتم له الأمر أو
الصفحه ١٢٦ : (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ
دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) ما موصولة بمعنى الذي مفعولة للفعل الذي قبلها